الدعاء
قيل لانس : ادع الله لنا . قال: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار فقالوا: زدنا قال : ما تريدون؟ قد سألت الدنيا والآخرة
قيل لانس : ادع الله لنا . قال: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار فقالوا: زدنا قال : ما تريدون؟ قد سألت الدنيا والآخرة
-سئل حكيم : من تعز من الناس ؟ قال : من أخلاقه كريمة ومجالسته غنيمة ونيته سليمة ومفارقته أليمة فهو كالمسك كلما مر عليه الزمان ازداد قيمة -الصفعة التي لا نتعلم منها نستحقها مجددا
قال الشاغعي رحمه الله: تغرّب عن الأوطان في طلب العلا * وسافر ففي الأسفار خمس فوائد تفريج همٍ واكتساب معيشةٍ** وعلم وآداب وصحبة ماجدِ
قال الطنطاوي : ﻻ تحزن إذا لم يقدّر أحد إهتمامك وطيبتك فطبيعة البشر لا تدرك النعم إلا بعد زوالها
ومن خطواته – الدعوة إلى محاربة القرآن الكريم، والصد عن سبيله الله: اولا الشيطان ليس له سلطان على الإنسان، إلا إذا الإنسان سمح له أن يشاركه في افكاره وسمع وساوسه فأصبح الشيطان قرينه فيزين له عمله ورآه حسنا، إلى حد أن جعله يكره سماع كلام الله، بل اللغو فيه، وأمر اتباعه بالافتراء فوصفوه بالشعر، والشياطين
لم تكن ملابسه مميزه عن باقي الناس، يلبس ما يتيسر له والتي كانت معروفة في قومه، يضع على رأسه عمامة، وقلنسوة وأحيانا بغيرها. وللعمامته ذؤابة تنزل للخلف على ظهره بين كتفيه، وكان له عمامتين بيضاء وسوداء وربما خضراء وألوان أخرى، ولم تكن كبيرة يؤذيه حملها، ولا صغيرة لا توفي الرأس حقه من الوقاية والحماية، بل
عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ الْأَنْصَارِيِّ ، قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ : إِنِّي أُبْدِعَ بِي فَاحْمِلْنِي. فَقَالَ : ” مَا عِنْدِي “. فَقَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَا أَدُلُّهُ عَلَى مَنْ يَحْمِلُهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَنْ دَلَّ عَلَى خَيْرٍ فَلَهُ مِثْلُ أَجْرِ فَاعِلِهِ
عَنْ مَنْصُورِ ابْنِ صَفِيَّةَ ، أَنَّ أُمَّهُ حَدَّثَتْهُ، أَنَّ عَائِشَةَ حَدَّثَتْهَا، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَّكِئُ فِي حَجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ، ثُمَّ يَقْرَأُ الْقُرْآن [رواه البخاري]
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد اللهم يا من لا تضيع ودائعه اني استودعك نفسي وديني واهلي ومالي وبيتي وخواتيم اعمالي واحفظنا بما تحفظ به عبادك الصالحين وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم