معنى
غَشِي: جاء صدفة دون علم . وافَى: جاء والتقى بالمقصود في الطريق .
ومن خطواته: -تزيين العمل وتحسينه وجميله في النفس: من هذا الباب يدخل لأبواب متعدده للنفس، قال تعالى: ﴿تَٱللَّهِ لَقَدۡ أَرۡسَلۡنَاۤ إِلَىٰۤ أُمَمࣲ مِّن قَبۡلِكَ فَزَیَّنَ لَهُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ أَعۡمَـٰلَهُمۡ فَهُوَ وَلِیُّهُمُ ٱلۡیَوۡمَ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ﴾ (النحل 63) الشيطان يزين والله سبحانه يرسل الرسل تدعوا وتحذر منه، ومن لم يتعظ فالشيطان وليه. من الأمثلة مملكة سبأ، قال
كان شعره ليس بالناعم السهل ولا أجعد، له مشط ومرآة وعود يفرق به شعره، وكان لا يأخذ منه إلا في نسك حج أو عمرة لذلك كان شعره يضرب منكبيه أي قريب من كتفيه، ولم يرى الصحابة شعره إلا عندما أحرم في حج وعمره. كان عدد الشيب في رأسه ولحيته، لا يتعدى عشرين شعرة بيضاء تحت
من صفاته صلى الله عليه وسلم قراءة المزيد »
بناء المسجد النبوي: كان النبي يعامل الصحابة على منهج الله عزوجل {إن أكرمكم عند الله أتقاكم} مثلا: عمار بن ياسر رضي الله عنه، هناك موقف غضب فيه النبي صلى الله عليه وسلم لأجله، كان عمار يحفر، ويحمل الطوب، ويضرب الأرض بالمعول، يعجن الطين وكان أخو النبي صلى الله عليه، من الرضاعة الصحابي الجليل، عثمان بن
عن عدل الله تعالى ورحمته: عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” يُصَاحُ بِرَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى رُءُوسِ الْخَلَائِقِ، فَيُنْشَرُ لَهُ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ سِجِلًّا، كُلُّ سِجِلٍّ مَدَّ الْبَصَرِ، ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : هَلْ تُنْكِرُ
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم : تأمل هذا: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” مِنْ أَشَدِّ أُمَّتِي لِي حُبًّا، نَاسٌ يَكُونُونَ بَعْدِي، يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ رَآنِي بِأَهْلِهِ وَمَالِهِ “. [رواه مسلم]
قال سيدنا علي رضي الله عنه: التقوى هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والقناعة بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل
-اربعة مطلوبة : الاعتراف بالجميل ومحبة الوالدين والصديق الوفي والوفاء بالوعد -ما ننطق به هي بذور لنحسن الزرع لكي نجني اطيب الثمر يوم الحصاد
قال الشافعي رحمه الله: سَأَضْرِبُ في طُولِ الْبِلاَدِ وَعَرْضِهَا*** أنالُ مرادي أو أموتُ غريبا فإن تلفت نفسي فلله درُّها * وَإنْ سَلِمَتْ كانَ الرُّجوعُ قَرِيباً
رجل أَلْكَع ولُكَع ولكيع ولَكاع ومَلْكعان ولَكُوع: أي الأحمق، وقيل اللئيم. وامرأة لَكَاع ولكيعة ومَلكعانة.