هل تعلم أن
الطمع يأدي إلى الندم، والقناعة تأدي إلى الرضا، والعين تأدي إلى الزنا، وكثرة السفر تأدي إلى المعرفة، والجدل يأدي إلى الخصام
الطمع يأدي إلى الندم، والقناعة تأدي إلى الرضا، والعين تأدي إلى الزنا، وكثرة السفر تأدي إلى المعرفة، والجدل يأدي إلى الخصام
كان الإمام أحمد يقول: تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها // من الحرام ويبقى الإثم والعار تبقى عواقب سوء في مغبتها // لا خير في لذة من بعدها النار
في العهد المكي هناك نهي من الله أن يكفوا أيديهم، فلا يوجد إذن من الله أن تدافع عن أخيك المسلم هكذا إرادة الله عز وجل، لتربية الصحابة تربية روحية، قبل التربية الجهادية، لانهم حجر الأساس، فلم يدخل في الدين إلا كل صادق إيمان مستعد للموت في سبيله، ومن صور الايذاء للنبي صلى الله عليه وسلم،
التربية الروحية للصحابه قراءة المزيد »
عَنْ جَرِيرٍ قَالَ : كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةً – يَعْنِي الْبَدْرَ- فَقَالَ: ” إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ، لَا تُضَامُّونَ فِي رُؤْيَتِهِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لَا تُغْلَبُوا عَلَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا فَافْعَلُوا “. ثُمَّ قَرَأَ : ” { وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ
حَدَّثَنَا شَدَّادٌ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا أُمَامَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” يَا ابْنَ آدَمَ، إِنَّكَ أَنْ تَبْذُلَ الْفَضْلَ خَيْرٌ لَكَ، وَأَنْ تُمْسِكَهُ شَرٌّ لَكَ، وَلَا تُلَامُ عَلَى كَفَافٍ ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ، وَالْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى ” [رواه مسلم] إن بذلت الفاضل عن حاجتك
روي أن امرأة ارادت ان تحفظ ابنها القرآن، ولم يكن في قريتهم من يحفّظ القرآن فأرسلته الى قرية بعيدة وكانوا فقراء لا يملكون المال وصل الغلام إلى المعلم فوجد الحلقة مكتملة فقال له: لا مكان لك فيها. فحزن الغلام وانطلق عائداً إلى قريته فأدركه الليل في الطريق فأستند إلى شجرة ونام فرأى الرسول صلى الله
قال أبو العتاهية: نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية * طفلُ الملوك هنا كطفل الحاشية ونغادر الدنيا ونحن كما ترى * متشابهون على قبور حافية أعمالنا تُعلي وتَخفض شأننا * وحسابُنا بالحق يوم الغاشية حورٌ، وأنهارٌ، قصورٌ عالية * وجهنمٌ تُصلى، ونارٌ حامية فاختر لنفسك ما تُحب وتبتغي * ما دام يومُك والليالي باقية وغداً مصيرك
إيّاك تجني سكرًا من حنظل * فالشيء يرجع بالمذاق لأصله في الجو مكتوبٌ على صحف الهوى * من يعمل المعروف يُجزى بمثله