دعاؤك سلاحك
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد. اللهــم لا ترد لنا دعاء ، ولاتخيّب لنا رجاء ، ولا تسكن أجسادنا داء و ادفع عنّا كُلّ هم وغم وسقم وبلاء ، ولا تسكن أجسادنا داء ، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد. اللهــم لا ترد لنا دعاء ، ولاتخيّب لنا رجاء ، ولا تسكن أجسادنا داء و ادفع عنّا كُلّ هم وغم وسقم وبلاء ، ولا تسكن أجسادنا داء ، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
قال الشافعي رحمه الله : رضى الناس غاية لا تدرك ، فعليك بما فيه صلاح نفسك فالزمه. قال ابن القيّم رحمه الله: وقد تستولي النفس على العمل الصالح ، فتصيره جنداً لها ، فتصول به و تطغى، فترى العبد أطوع ما يكون أزهد ما يكون وهو عن الله أبعد ما يكون .
إن الكريمَ إذا ناديت قال نعم // فكيف بالله ذي الإنعامِ والكرم فابسط له الكفَ لن تأتيك فارغة // فقد سألت الذي سواك من عدمِ
مَوَّه الشيء: اي طلاه بذهب أو بفضة ونحاس أو حديد. والتمويه : وهو التلبيس. ومنه قـيل للمخادع: مُـمَوِّه.
إنتهى الحصار ورجعوا إلى حياتهم الطبيعية يمارسون كل نشاط في مكة، مرض ابو طالب وبلغ سادة قريش أن أبا طالب على فراش الموت، فخافوا على السيادة، فحضروا إلى بيته؛ فأحب أبو طالب أن يعمل صلح بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته، فأرسل إلى النبي، فوثب ابو جهل كالشيطان وجلس بالمكان المخصص للنبي
عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ : أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَبْعٍ، وَنَهَانَا عَنْ سَبْعٍ : أَمَرَنَا بِعِيَادَةِ الْمَرِيضِ، وَاتِّبَاعِ الْجِنَازَةِ، وَتَشْمِيتِ الْعَاطِسِ، وَإِجَابَةِ الدَّاعِي، وَإِفْشَاءِ السَّلَامِ، وَنَصْرِ الْمَظْلُومِ، وَإِبْرَارِ الْمُقْسِمِ، وَنَهَانَا عَنْ خَوَاتِيمِ الذَّهَبِ، وَعَنِ الشُّرْبِ فِي الْفِضَّةِ – أَوْ قَالَ : آنِيَةِ الْفِضَّةِ – وَعَنِ الْمَيَاثِرِ وَالْقَسِّيِّ، وَعَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ وَالدِّيبَاجِ
عَنْ أَنَسِ بْنِ سِيرِينَ ، قَالَ : سَمِعْتُ جُنْدَبَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” مَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ فَلَا يَطْلُبَنَّكُمُ اللَّهُ مِنْ ذِمَّتِهِ بِشَيْءٍ، فَيُدْرِكَهُ فَيَكُبَّهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ “.[رواه مسلم] قيل: الذمة هنا: الضمان، وقيل: الأمان.
سمع ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺃﺑﻮ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻫﻮ أقوى ﺗﻼﻣﻴﺬ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﺑﻲ ﺣﻨﻴﻔﺔ ﺃﻥ ﺷﺎﺑﺎ ﻳﺪﻋﻰ ﺣﺎﺗﻤﺎ ﺍﻷﺻﻢ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺰﻫﺪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﺘﻼﻣﻴﺬﻩ : ﻫﻠﻤﻮﺍ ﺑﻨﺎ ﻧﺬﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻨﺴﺄﻟﻪ،ﻓﺈﻥ ﺃﺟﺎﺑﻨﺎ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﻧﺴﺘﻤﻊ، قال: يا ﺷﺎﺏ ﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ؟ ﻗﺎﻝ: ﺃﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻦ ﺁﺩﺍﺑﻬﺎ ﺃﻡ عن ﻛﻴﻔﻴﺘﻬﺎ؟ ﻓﺘﻌﺠﺐ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ :ﻋﺠﺒﺎ ﺳﺄﻟﻨﺎﻩ ﺳﺆﺍﻻ ﻓﺠﻌﻠﻪ ﺍﺛﻨﻴﻦ
– لين الكلام يصرف الغضب – والإستعاذة بالله تصرف الشيطان – والتأني يصرف الندامة – وإمساك اللسان يصرف الخطأ – والدعاء يصرف شر القدر