شعر
إذا حارَ أمرُكَ في مَعْنَيَيْن * ولم تدرِ فيما الخطا و الصواب فخَالِفْ هَوَاكَ فإنَّ الهوَى * يقودُ النفوسَ إلى ما يعاب
إذا حارَ أمرُكَ في مَعْنَيَيْن * ولم تدرِ فيما الخطا و الصواب فخَالِفْ هَوَاكَ فإنَّ الهوَى * يقودُ النفوسَ إلى ما يعاب
أول المطر : هو رَشٌّ وطَشّ ثم طَلّ ورَذاذ ثم نَضْح ونَضْخ ثم هَطْل وَتَهْتَان ثم وَابِل وجَوْد
عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللَّهَ وَشَكَرَ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ مُصِيبَةٌ احْتَسَبَ وَصَبَرَ، الْمُؤْمِنُ يُؤْجَرُ فِي كُلِّ شَيْءٍ، حَتَّى فِي اللُّقْمَةِ يَرْفَعُهَا إِلَى فِيهِ “.[مسند احمد]
عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : وُلِدَ لِي غُلَامٌ، فَأَتَيْتُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَمَّاهُ إِبْرَاهِيمَ، فَحَنَّكَهُ بِتَمْرَةٍ، وَدَعَا لَهُ بِالْبَرَكَةِ، وَدَفَعَهُ إِلَيَّ، وَكَانَ أَكْبَرَ وَلَدِ أَبِي مُوسَى.[رواه البخاري]التحنيك: مضغ طعام حلو وتحريكه في فم المولود والافضل أن يكون بالتمر
أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : “الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً ” فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟ فقال : ويحك يا رجل !
اذا ضاقت بك الدروب فعلیك بعلام الغیوب وقل الحمدلله على كل حال وأعوذ بالله من حال اهل النار.واعلم ان الحیاه قصیره وأهـدافها كثيره فانظر الى السحاب و لا تنظر الى التراب .
سألت الناس عن خلٍّ وفيٍّ * فقالوا : ما إلى هذا سبيل تمسك إن ظفرت بودِّ حرٍّ * فإنّ الحرَّ في الدنيا قليل
الرويبضة في اللغة: تصغير الرابضة ، وهو الرجل التافه الحقير وسمّي بذلك لأنه يَربِض بالأرض لقلّته وحقارته لا يُؤبَه له.
قيل للإمام احمد: جزاك الله عن الإسلام خيرا، فغضب وقال: من أنا حتى يجزيني الله عن الإسلام خيرا بل جزى الله الإسلام عني خيرا
من ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ الناس ﺫﻝّ، ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ماله ﻗﻞّ، ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ علمه ﺿﻞّ، ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ نفسه ﻣﻞّ، ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ فما ﺫﻝّ ﻭﻻ ﻗﻞّ ﻭﻻ ﺿﻞّ ﻭﻻ ﻣﻞّ.