توجيهات
اذا ضاقت بك الدروب فعلیك بعلام الغیوب وقل الحمدلله على كل حال وأعوذ بالله من حال اهل النار.واعلم ان الحیاه قصیره وأهـدافها كثيره فانظر الى السحاب و لا تنظر الى التراب .
اذا ضاقت بك الدروب فعلیك بعلام الغیوب وقل الحمدلله على كل حال وأعوذ بالله من حال اهل النار.واعلم ان الحیاه قصیره وأهـدافها كثيره فانظر الى السحاب و لا تنظر الى التراب .
سألت الناس عن خلٍّ وفيٍّ * فقالوا : ما إلى هذا سبيل تمسك إن ظفرت بودِّ حرٍّ * فإنّ الحرَّ في الدنيا قليل
الرويبضة في اللغة: تصغير الرابضة ، وهو الرجل التافه الحقير وسمّي بذلك لأنه يَربِض بالأرض لقلّته وحقارته لا يُؤبَه له.
قيل للإمام احمد: جزاك الله عن الإسلام خيرا، فغضب وقال: من أنا حتى يجزيني الله عن الإسلام خيرا بل جزى الله الإسلام عني خيرا
من ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ الناس ﺫﻝّ، ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ماله ﻗﻞّ، ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ علمه ﺿﻞّ، ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ نفسه ﻣﻞّ، ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ فما ﺫﻝّ ﻭﻻ ﻗﻞّ ﻭﻻ ﺿﻞّ ﻭﻻ ﻣﻞّ.
ﺟﻠﺲ ﺭﺟﻼﻥ ﻗﺪ ﺫﻫﺐ ﺑﺼﺮﻫﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻖ زوجة أحد الملوك ﻟﻤﻌﺮﻓﺘﻬﻤﺎ ﺑﻜﺮﻣﻬا، ﻓﻜﺎﻥ ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ: “ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺯﻗﻨﻲ ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻚ” ﻭﺍﻵﺧﺮ ﻳﻘﻮﻝ: “ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺯﻗﻨﻲ ﻣﻦ ﻓﻀﻞ زوجة الملك” ﻭﻛﺎﻧﺖ زوجة الملك ﺗﻌﻠﻢ ﺫﻟﻚ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻭﺗﺴﻤﻊ، ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺗﺮﺳﻞ ﻟﻤﻦ ﻃﻠﺐ (ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ) ﺩﺭﻫﻤﻴﻦ ﻭترسل ﻟﻤﻦ ﻃﻠﺐ (ﻓﻀﻠﻬﺎ) ﺩﺟﺎﺟﺔ ﻣﺸﻮﻳّﺔ ﻓﻲ ﺟﻮﻓﻬﺎ ﻋﺸﺮﺓ ﺩﻧﺎﻧﻴﺮ. فكان ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﺟﺎﺟﺔ ﻳﺒﻴﻊ
وكم من صديق ودهُ بلسانه * خَؤُون بظهر الغيب لا يتندمُ يضاحِكني كرها لكيما أوَدُّهُ * وتتبعني منهُ إذا غِبْتُ أسْهُمُ
عَنْ صُهَيْبٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ، إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ ؛ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ “.[رواه مسلم]
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ : جَاءَ نَاسٌ مِنَ الْأَنْصَارِ فَسَأَلُوهُ، فَأَعْطَاهُمْ، قَالَ : فَجَعَلَ لَا يَسْأَلُهُ أَحَدٌ مِنْهُمْ إِلَّا أَعْطَاهُ، حَتَّى نَفِدَ مَا عِنْدَهُ، فَقَالَ لَهُمْ حِينَ أَنْفَقَ كُلَّ شَيْءٍ بِيَدِهِ : ” وَمَا يَكُنْ عِنْدَنَا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ نَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ، وَإِنَّهُ مَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللَّهُ، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ، وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ