قالوا
قال رجل لمورق العجلي: يا أبا المعتمر أشكو إليك نفسي، إني لا أستطيع أن أصلي ولا أستطيع أن أصوم قال: بئس ما تثني على نفسك، أما إذا ضعفت عن الخير فاضعف عن الشر؛ فإني لأفرح بالنومة أنامها. [الزهد للإمام أحمد]
قال رجل لمورق العجلي: يا أبا المعتمر أشكو إليك نفسي، إني لا أستطيع أن أصلي ولا أستطيع أن أصوم قال: بئس ما تثني على نفسك، أما إذا ضعفت عن الخير فاضعف عن الشر؛ فإني لأفرح بالنومة أنامها. [الزهد للإمام أحمد]
-قال شقيق بن ابراهيم البلخي: أغلق باب التوفيق عن الخلق من ستة أشياء اشتغالهم بالنعمة عن شكرها، رغبتهم في العلم وتركهم العمل، المسارعة الى الذنب وتأخير التوبة، الاغترار بصحبة الصالحين وترك الاقتداء بفعالهم، ادبار الدنيا عنهم وهم يتبعونها، اقبال الاخرة عليهم وهم معرضون عنها
-قال تعالى: { *يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ*} الرحمن (41) مشهد غاية في الإهانة، كما عُرف المجرمون في الدنيا بسَواد أعمالِهم، وقُبح أفعالِهم سيُعرفون في الآخرة بسَواد وجوههِم، وظلام نفوسهِم. فتأخذ الزبانية أحدهم من مقدمة وجهه وقدمية ويكسر كالخطبة ثم يلق في النار . -قال تعالى : { *وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا
خبر نبوي: -عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : ” إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ، ثُمَّ بَيَّنَ ذَلِكَ، فَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً، فَإِنْ هُوَ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ عِنْدَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمِائَةِ
-سأل سيدنا عمر بن عبدالعزيز رحمه الله جلساءه : من أحمق الناس ؟ قالوا: رجل باع آخرته بدنياه فقال: أأنبئكم بأحمق منه ؟ قالوا: أجل قال: رجل باع آخرته بدنيا غيره.
هل تعلم أنه: لتنشأت جيل يراقب الله سبحانه وتعالى علينا ان نربيهم على هذا حلال وهذا حرام. -ان حق الرسول صلى الله عليه وسلم علينا هو: الايمان بان رسالته خاتمة الرسالات، تعظيم سنته واتباع ما امر به واجتناب ما نهى عنه، عدم الغلو فيه والحلف به، عدم القدح في أصحابه وزوجاته وآل بيته
قاعدة: (-واو الفعل الأصلية لا تلحقها ألف فارقة: أدعو، نسمو، تقفو، يهجو -واو الجماعة هي الواو الوحيدة التي تلحقها ألف فارقة: قالوا، ذهبوا ،لم يدخلوا، صلّوا -واو جمع المذكر السالم لا تلحقها ألف فارقة:مهندسو، منسوبو، إداريو، مدرسو ) (*فبئس مثوى الظالمين*} بئس: فعل ماض جامد لإنشاء الذم وما بعد فاعل مرفوع . ) الشعر: (وكم
موقف: إمرأة قالت :أخطأت يا عمر ولم تقل يا أمير المؤمنين وكانت هذه بمثابة نقطة نظام إمرأة من عامة الناس ترفض قانون المهر الذي صاغه سيدنا عمر بن الخطاب لم يكابر أمير المؤمنين ولم يزج بالمرأة في السجون ولم يأمر بجلدها بل إعترف بالخطأ بالنص الصريح وقال رضي الله عنه : أخطأ عمر وأصابت امرأة
– قال النووي : وقد قال أصحابُنا: كل من حرُمَ النظر إليه حرم مسه. وقد يحل النظر مع تحريم المس، فإنه يحل النظر إلى الأجنبية في البيع والشراء والأخذ والعطاء ونحوها، ولا يجوز مسها في شيء من ذلك. -قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما قال : ما أخاف على هذه الأمة من
-قال تعالى: { *مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ