موعظة شعرية
قال كعب بن زهير: مقالةُ السوءِ إِلى أهلِها “” أسرعُ من منحدرٍ سائلِ ومن دعا الناسَ إِلى ذمِّهِ “” ذَمُّوه بالحَقِّ وبالباطلِ
قال كعب بن زهير: مقالةُ السوءِ إِلى أهلِها “” أسرعُ من منحدرٍ سائلِ ومن دعا الناسَ إِلى ذمِّهِ “” ذَمُّوه بالحَقِّ وبالباطلِ
دعا إنسان أشعب، فقال أشعب: لا والله ما أجيئك أنا أعرف الناس بك وكثرة جموعك، قال له: على أن لا أدعو أحدا سواك، فأجابه، قال: فبينا هم كذا إذ طلع عليهم صبي، وهو في غرفة فصاح أشعب: أي أبا فلان تعال هاهنا، من هذا الصبي؟ شرطت عليك أن لا يدخل علينا أحد، قال: جعلت فداك
– قال ابن السماك: أعقل الناس محسن خائف، وأجهلهم مسيء آمن. – قال أعرابي: لولا ظلمة الخطأ ما أشرق نور الصواب. – قال زياد: ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر احتال له، ولكن العاقل يحتال للأمر حتى لا يقع فيه.
قال محمد المنبجي الحنبلي: كانت امرأة من العابدات في البصرة ، تصاب بالمصائب فلا تجزع ، فذكروا لها ذلك ، فقالت: ما أُصابُ بمصيبة فأذكرُ معها النار، إلا صارت في عيني أصغر من الذباب. [تسلية أهل المصائب]
– قال بعض الحكماء: العينُ بابُ القلبِ. – قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ، وَالْحِلْمُ بِالتَّحَلُّم،ِ وَمَنْ يَتَحَرَّ الْخَيْرَ يُعْطَهُ، وَمَنْ يَتَوَقَّ الشَّرَّ يُوَقَّهُ.
– قال بعض الحكماء: العينُ بابُ القلبِ. – قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ، وَالْحِلْمُ بِالتَّحَلُّم،ِ وَمَنْ يَتَحَرَّ الْخَيْرَ يُعْطَهُ، وَمَنْ يَتَوَقَّ الشَّرَّ يُوَقَّهُ.
قال تعالى: { *فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا*} النصر (3) سمعا وطاعة لأمر الله سبحانه،(سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، أستغفر الله العظيم). قال ابن رجب: والحكمة في ختم الوضوء والصلاة وغيرهما بالاستغفار، فالعارف يعرف أن قدر الحق أعلى وأجل من ذلك، فهو يستحي من عمله ويستغفر من تقصيره فيه كما يستغفر
من سورة النصر(3) قراءة المزيد »
عَنْ جَابِرِ بْنِ سُلَيْمٍ ، قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُحْتَبٍ بِشَمْلَةٍ لَهُ وَقَدْ وَقَعَ هُدْبُهَا عَلَى قَدَمَيْهِ، فَقُلْتُ: أَيُّكُمْ مُحَمَّدٌ(أَوْ: رَسُولُ اللَّهِ؟) *فَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى نَفْسِه*ِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ وَفِيَّ جَفَاؤُهُمْ، فَأَوْصِنِي، فَقَالَ:” *لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا، وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ وَوَجْهُكَ مُنْبَسِطٌ،
قال حماد عجرد: إِنَّ الكَريمَ لَيُخفي عَنك عُسرَتَهُ “” حَتّى تَراهُ غَنِيّاً وَهوَ مَجهودُ إِذا تَكَرَّمتَ أَن تُعطِيَ القَليلَ وَلَم “” تَقدِر عَلى سَعَةٍ لَم يظهَرِ الجود وَلِلبَخيلِ عَلى أَموالِهِ عِلَلٌ “””زرقُ العُيونِ عَلَيها أَوجُهٌ سودُ