دعاء
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله؛ اللَّهُم خِفَافًا ، لا نُؤذِي ولا نُؤذَى، لا نَجرَحُ ولا نُجرَح، لا نَهينُ ولا نُهان، اللَّهُم عُبورًا خفيفًا؛ لا نَشقىٰ بأحدٍ ولا يشقى بنا أحد. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله؛ اللَّهُم خِفَافًا ، لا نُؤذِي ولا نُؤذَى، لا نَجرَحُ ولا نُجرَح، لا نَهينُ ولا نُهان، اللَّهُم عُبورًا خفيفًا؛ لا نَشقىٰ بأحدٍ ولا يشقى بنا أحد. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الخَنْزَرَةُ: الفَأْسُ الغَليظَةُ التي تُكَسَّرُ بِها الحِجارَةُ، وسُمِّيَتْ خَنْزَرَةً، لِغِلَظِها.
الشعر: قال أبو الطيب المتنبي: إِنّي أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي كَرَمٌ // وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ وَلا أُقيمُ عَلى مالٍ أَذِلُّ بِهِ //وَلا أَلَذُّ بِما عِرضي بِهِ دَرِنُ
قال تعالى:{كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ} يوسف ٧٦) قال ابن القيم رحمه الله: وفيها تنبيهٌ على أنَّ المؤمن المتوكِّل على الله، إذا كاده الخلق، فإنَّ الله يكيد له، وينتصر له، بغير حولٍ منه ولا قوَّةٍ. [إعلام الموقِّعين]
– قال ابن مسعود رضي الله عنه: وخيرُ ما أُلقي في القلبِ اليقينُ. [المعجم الكبير للطبراني] – قال القرطبي رحمه الله تعالى: ينبغي استدامة الدعاء وترك اليأْس من الإجابة، وداوم رجائهما واستدامة الإلحاح في الدعاء، فإن الله يحب المُلحِّين في الدعاء. [المفهم] – قال بكر العابد رحمه الله: كل حزن يبلى، إلا حزن الذنوب. [الهم
قال القرطبي رحمه الله: يَرْحَمُ اللهُ السَّلَفَ الصَّالِحَ، فَلَقَدْ بَالَغُوا فِي وَصِيَّةِ كُلِّ ذِي عَقْلٍ رَاجِحٍ، فَقَالُوا: مَهمَا كُنْتَ لَاعِبًا بِشَيءٍ فَإِيَّاكَ أَنْ تَلعَبَ بِدِينِكَ. [الجامع لأحكام القرآن]
في اليوم الثاني كل قبيلة إتجهت للكعبة ولا أحد يعلم بنوايا الآخر، فبدأ النزاع واشتد الغضب، فقام كبيرهم بالسن قال: نجلس جميعاً وننظر إلى باب بني شيبة وأول رجل يدخل منه رضينا بحُكْمه، فقالوا جميعهم بصوت واحد: رضينا، كان صلى الله عليه وسلم ملازماً بيته، وحضرت ولادة خديجة رضي الله عنها فحضرت النساء، فترك البيت
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ النَّفْخِ فِي الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ. [مسند احمد]
قال تعالى: {وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِیُعَذِّبَهُمۡ وَأَنتَ فِیهِمۡۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذِّبَهُمۡ وَهُمۡ یَسۡتَغۡفِرُونَ} (الأنفال 33) تأمل فضل الاستغفار ما أعظمه يقينا من العذاب في الدارين. قال ابن عباس رضي الله عنهما: كان فيهم (المسلمين) أمانان: نبيّ الله، والاستغفار. فذهب النبي صلى الله عليه وسلم، وبقي الاستغفار،
من سورة (الأنفال 33) قراءة المزيد »