حكم
– البركة في البكور.– بلّوا أرحامكم ولو بسلامٍ.– الندم توبةٌ.– لا يكون المؤمن طعاناً ولا لعاناً.– دع ما يريبك إلى ما لا يريبك.
– البركة في البكور.– بلّوا أرحامكم ولو بسلامٍ.– الندم توبةٌ.– لا يكون المؤمن طعاناً ولا لعاناً.– دع ما يريبك إلى ما لا يريبك.
لماذا سمي (سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر) بالباقيات الصالحات؟ لانها غراس الجنة وهي باقية ولا تخضع للمقاصة، فالأعمال الصالحة تسجل بالحسنات و تخضع للمقاصة وهذه المقاصة لا تنال غراس الجنة ولذلك هي تبقى غراسًا لصاحبها في الجنة فهي باقيات صالحات ولذلك خصها رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الاسم
الباقيات الصالحات قراءة المزيد »
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ثلاث تثبت لك الود في صدر اخيك، أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد:اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تحسن بها الاخلاق، وتيسر بها الارزاق، وتدفع بها المشاق، وتملاء بها الافاق، صلاة دائمة من يوم خلقت الدنيا الى يوم التلاق، واسترنا بين يديك ياعزيز ياخلاق، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
قال تعالى: { *وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلا*} الكهف (54) المثل ليجلى المراد والمطلوب، لكن الإنسان يُخطئ ويغفل عن أمور بين يديه أو أمور يمسكها بيده، وقد رأيت من يبحث عن قلمه وهو في يده حتى نُبِّه، كيف بعقل يفقد ما في يده يجادل الله في
من سورة الكهف (54) قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” *مَنْ قَالَ:( لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ، وَكُتِبَ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ، وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا
قال أبو الهندي في حسن الجوار :نزلت على آل المهلب شاتياً “” غريباً عن الأوطان في بلد محلفما زال بي أكرامهم وافتقادهم “‘ وبرهم حتى حسبتهم أهلي
أحب: تفيد التفضيل بين شيئين أو أكثر، فإذا سبقت كلمة (أشد)، كلمة(الحب) أفادت فرط المحبة ورسوخها، وعدم نزولها وتحركها عن مكانها لغيرها، وهي محبة الله تعالى (وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّه)، فلا شيء يستطيع أن يغري المحب عن منزلة محبة الله تعالى، مهما كان إغراؤها
– قال سيدنا عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ: يَا بَنِيَّ إِذَا سَمِعْتَ كَلِمَةً مِنَ مُسْلِمٍ فَاحْمِلْهَا عَلَى أحْسَنِ مَا تَجِدُ حَتَّى لاَ تَجِدَ مَحْمَلاً.-وقال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : أعقل الناس أعذرهم لهم.– من الحكمة: لتكن كلمتك طيبة، وليكن وجهك بسطا، تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم العطاء.
– قال بعض الحكماء: إياك والمزاح، فإن فيه سبع خصال مذمومة: ذهاب الورع، وذهاب الهيبة، وقساوة القلب، وخيانة الجليس، ويهدم الصداقة، ويجلب العداوة، ومذمة العقلاء، ويستهزئ به السفهاء، وعليه وزره ومن اقتدى به.– قيل: المزح أوله حلاوة، وآخره عداوة؛ يحقد منه الشريف، ويجترئ به السخيف.– ذكر خالد بن صفوان المزاح، فقال: يصك أحدكم صاحبه بأشد