-قال تعالى: { قالوا يا أيها العزيز مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ} إن قوة البيان، والابتلاء الذي أصاب يعقوب عليه السلام وأهله، يتعامل معها بالصبر. فهي مدرسة الأنبياء. (مسنا) تدل على ملابسة ومباشرة شدة الجوع لحالهم وأجسادهم، فليس هناك كلمة أبلغ منها في وصف التأثير، وإضافة(وأهلنا) للتخصيص وتهويل الأمر وتعظيمه، لمزيد الاستعطاف، (الضر) ضر الجوع، والفاقة، وما […]
المعاني: -قال ابن مالك: (وفَعْلَةٌ لِمَرَّةٍ كجَلْسَةْ “” وفِعلةٌ لِهَيئةٍ كجِلْسَهْ) * جَلْسَةْ: اسم مرة، أي أن الفعل وقع مرة واحدة * جِلْسَةْ: اسم هيئة للفعل، نحو جِلسة المؤدب -قال تعالى: (فأخذناهم بالبأساءوالضراء) البأساء: المصائب في الأموال، وما يعتمد عليه الإنسان في معيشته. والضراء: ما يصيب الأبدان من الأسقام والعلل العارضة في الأجسام، \ فكل
امثال: قصة (مواعيد عرقوب): عرقوب رجل من العماليق : أتاه أخ له، يسأله شيئا، فقال له عرقوب: إذا أطلعت هذه النخلة فلك طلعها، فلما أطلعت، أتاه الرجل للعدة، فقال: دعها حتى تصير بلحا، فلما أبلحت، أتاه، فقال: دعها حتى تصير زهوا، فلما أزهت، قال: دعها حتى تصير رطبا، فلما أرطبت، قال: دعها حتى تصير تمرا،
-قاعدة : التاء المربوطة تنطق في الوقف هاءً وفي الوصل تاءً، ولا تتصل إلا بالاسم فحسب، نحو : غرفة ، مدرسة ، رسالة أما التاء المفتوحة تنطق في الوقف والوصل تاءً، وتكون في الاسم : مؤمنات، والفعل : قالت، والحرف: ليت -المثل: (كل الصيد في جوف الفرا) الفرا : حمار الوحش. أصله أن ثلاثة رجال
المعاني: جنة : هي كلها من الخفاء والستر، ويختلف المعنى باختلاف ضبطها: جَنة: بفتح الجيم هي الحديقة أو المزرعة الكثيفة الأشجار، فمن كثرة أشجارها أخفت ما بداخلها. جُنة: بضم الجيم هي الوقاية والستر، المنافقون (اتخذوا أيمانهم جنة) أي ستر ووقاية لإخفاء معتقدهم ونفاقهم. جِنة: بكسر الجيم من الجنون، أو جنّ (أم يقولون به جنة) أي
المعاني: {وبشر المخبتين}: جاء بعدها {الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ..}. فهم المطمئنون المتواضعون الرقيقة قلوبهم لذكر الله تعالى، {وبشر المحسنين}: جاء قبلها {وأطعموا القانع والمعتر}، فالمحسن هو الذي يعمل ويزيد في العطاء في سائر أعماله، والسياق في عطاء الأضحية والتصدق بها، (مُهين) بضم الميم: هو اسم فاعل كقوله تعالى: {عذاب مهين} أي يهين
-قاعدة لغوية: الفعل المبني للمعلوم أشرف وأعلى من المبني للمجهول يُطافُ: فعل مضارع لم يسمّ فاعله (مبني للمجهول)، لما قال {يُطاف} قال معه {بآنية من فضة وأكواب كانت قواريرا}{قواريرا من فضة …} يَطوفُ: فعل مضارع مبني للمعلوم فاعله (ولدان). قاعدة: إذا التقى ساكنان يحرّك الأول بالفتح: إذا وقع بعد نون (منْ) همزة وصل نحو: {مِنَ
المعاني: الأفول: اختفاء وذهاب القيمة مع بقاء الاصل الغياب: اختفاء عن الأنظار التواري: اختفاء حياءً الخنوس: اختفاء هوانًا وتصاغرًا الاختفاء: اختفاء عجزًا وذلاً -(قد): في القرآن الكريم يفيد التحقق والتوكيد سواء وليه فعل ماضٍ أو مضارع، (قد أفلح المؤمنون),(قد يعلم الله). أما في غير القرآن الكريم إذا وليه فعل ماض أفاد التحقيق وإذا وليه فعل
– (حتى): تكون على ثلاثة أضرب، وقد جمعها هذا المثال:(أكلت السمكة حتى رأسَُِها ) 1_حتى: حرف جر، رأسِها: اسم مجرور 2_حتى: عاطفة، رأسَها: معطوف على المفعول به (السمكة) 3_حتى: استئنافية، رأسُها: مبتدأ مرفوع لخبر محذوف تقديره مأكول . -المثل: (من سره بنوه ساءته نفسه) كان لضرار بن عمرو الضبيّ ثلاثة عشر ولداً، وكلهم كبروا وشاركوا
-قاعدة: الوحيد الذي يرفع وعلامة رفعه الألف هو المثنى . والوحيد الذي ينصب وعلامة نصبه الألف هي الاسماء الخمسة . وكلاهما يعربان إعراب الحروف قاعدة لغوية : الجملة الاسمية آكد وأقوى من الجملة الفعلية. فرد إبراهيم عليه السلام التحية على الملائكة الكرام بأحسن منها. المعاني: الثفال: ما يبسط تحت الرّحى عند الطّحن من جلد وغيره
