الشعر: كان الإمام أحمد يقول: تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها * من الحرام ويبقى الإثم والعار تبقى عواقب سوء في مغبتها * لا خير في لذة من بعدها النار قال المتنبي: أعزُّ مكانٍ في الدُّنى سـرْجُ سابِحٍ * وخيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ اسماء: اسم القطعة من : الخبز كسرة ومن اللحم هبرة وفدرة
الحكم: إذا سجدت فأخبره بأسرارك ولا تُسمِع من بجوارك وناجِه بدمع عينك فهو للقلب مالك . قال المتنبي: إذا أنت أكرمتَ الكريمَ ملكْتَهُ * وإن أنت أكرمتَ اللئيمَ تمرَّدا معاني: الصَّيْهَد: السراب، وشدة الحر، وفلاة لا ينال ماؤها.
الشعر: سيفتحُ الله باباً كنت تحسبهُ*** من شدة اليأس لم يُخلق بمفتاحِ وقال المتنبي: خليلُكَ أنت لا مَن قلتَ خِلِّي * وإن كثُرَ التجملُ والكلام المعاني: قال تعالى:{فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (36) عُرُبًا أَتْرَابًا (37)} الواقعة كلمة (عربا): التام الخالي من النقص ، وردت كصفة للحور العين فوصفت الحور بالتمام والخلو من العيب والنقص .
الحكم: ألأخلاق تمرض كالأجساد فإذا رأيت سيء الخلق فَإدعُ لهُ بِالشفآء و احمد الله الذي عافاك مما ابتلي به الشعر: قال المتنبي: وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ * فهي الشهادةُ لي بأني فاضلُ المعاني : الوليمة: طعام العرس. والوضيمة: طعام المأتم. والنقيعة: طعام القادم من سفر. والزاد: طعام يتخذ للسفر. والقِرى: طعام الضيف
الحكم: كن أفضل صديق لنفسك بدلا من أن تكون ألد اعدائها، فالحياة أغلى من اهدارها، فعليك بالتفاؤل وتخلص من اﻷفكار السلبية. الشعر: قال المتنبي: مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهوانُ عليهِ * ما لجرحٍ بمـيِّتٍ إيلامُ ** يقولون لي ما بال قلبك واثقا*** وحولك أمواج المصائب تعصف؟ فقلت لهم إني إعتصمت بخالقي * فمن أي شيء يا
الشعر: إلهي لا تعذبني فاني * مقر بالذي قد كان مني ومالي حيلة إلا رجائي * لعفوك إن عفوت وحسن ظني *** إذا غامرتَ في شرفٍ مرُومٍ * فلا تقنعْ بما دون النجـومِ فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقـيرٍ * كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ من المعاني: من أسماء الريح في اللغة: الحَنون والمِهْدَاج: التي لها
الشعر: فال المتنبي: وإذا لم يكنْ مِن المـوتِ بـدٌّ * فمن العجزِ أن تكون جبانـا ما يعني: (أصلح الله بالكم) أي أصلح الله خاطرك وتفكيرك وقلبك وعقلك. البال: هو موضع الفكر في العقل والقلب. وشروط إصلاح البال: الإيمان بالله وعمل الصالحات والعمل بتعاليم ما نُزِّلَ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ بشكل فعلي. قال تعالى:{وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
الشعر: قال المتنبي: فقرُ الجهولِ بلا قلبٍ إلى أدبِ * فقرُ الحمارِ بلا رأسٍ إلى رسنِ من المعاني مَوَّه الشيء: طلاه بذهب أو بفضة وما تحت ذلك نحاس أو حديد. ومنه التمويه وهو التلبيس. ومنه قـيل للمخادع: مُـمَوِّه.
الحكم: (لو كانت الدنيا سهلة ميسره لما كان الصبر أحد أبواب الجنة) الشعر: قال ابو العتاهية: لقد لعبت وجد الموت في طلبي*** وإن في الموت لي شغل عن اللعب لو شمرت فكرتي فيما خلقت له * ما اشتد حرصي على الدنيا ولا طلبي قال المتنبي : ومرادُ النفوسِ أصغرُ من أن*** نتعادى فيه وأن نتفـانـا
الشعر: بماذا قضيت عمرك يا مسكين: قُل للذي أحصى السنينَ مُفاخِرا °°° ياصاح ليس السر في السنواتِ لكنهُ في المَرء كيفَ يعيشُها °°° في يَقظةٍ أم في عميقُ سبات وقال المتنبي: وما الخوف إلا ما تخوفه الفتى ***ولا الأمن إلا ما رآ الفتى أمنا ما معنى؟: (اللجلجة: ثقل اللسان). قيل لاعرابي: ما أشد البرد؟ فقال:
