شعر قاله ابو العتاهية:- لقد لعبت وجد الموت في طلبي * وإن في الموت لي شغل عن اللعب لو شمرت فكرتي فيما خلقت له * ما اشتد حرصي على الدنيا ولا طلبي معنى: قال تعالى في سورة الواقعة: {وطَلْحٍ مَنْضُود}. الطَّلْح: ثمرة الموز المنضود: هو المصفوف بعضه فوق بعض.
شعر لابي العتاهية في التقوى: ألا إنّما التّقوَى هيَ العِزّ وَالكَرَمْ // وحبكَ للدنيَا هو الذلُّ والعدمْ وليسَ على عبدٍ تقيٍّ نقيصةُ // إذا صَحّحَ التّقوَى، وَإن حاكَ أوْ حجمْ معنى السؤال كيف أنت ومحمدٌ؟ سؤال عن الحال بمعنى: كيف حالك؟ وكيف حال محمد؟ أما كيف أنت ومحمدًا؟ سؤال عن العلاقة بمعنى: كيف العلاقة بينكما؟
شعر في نسب الفضل لأهله : إذا أفادك إنسان بفائدة * من العلوم فأدمن شكره أبدا وقل فلان جزاه الله صالحة*** أفادنيها وألق الكبر والحسدا معنى: المَنْقَبَة: المفخرة وكرم الفعل. وهي ضد المَثْلَبَة. وجمعها المناقب، يقال: في فلان مناقب جميلة: أي أخلاق حسنة.
المال يستُر كلّ عَيبٍ ظاهر * والفقر يُظهر كل عيب باطنِ فترى مثالبَ ذي اليَسار مناقِبا * ومحاسِن الصعْلوكِ غيرَ مَحاسن
قيل لمحاسب في محل تجاري عابس الوجه مقطّب الجبين وما سمّيَ “الكاشيرُ” إلا لأنّهُ * يُكشّر في وجهِ الزبونِ إذا اشترى فتبسّم ضاحكا
الطُّحْلُب والطِّحْلِب والطِّحْلَب: خضرة تعلو الماء. يقال طَحْلَبَ الماء: أي علاه الطحلب. وماءٌ مُطَحْلَب: كثير الطحلب
قال ابن سهل الأندلسي: ولقد كتمتُ الحب بين جوانحي * حتى تكلّم في دموع شؤوني هيهات لا تخفى علامات الهوى * “كاد المريب بأن يقول: خذوني”
قال تعالى: { يُؤفك عنه مَن أُفك } أي يُصرف عن القرآن مَن صرفه الله عقوبةً له بسبب ذنوبه وإعراضه عن الله.
المال يستُر كلّ عَيبٍ ظاهر * والفقر يُظهر كل عيب باطنِ فترى مثالبَ ذي اليَسار مناقِبا * ومحاسِن الصعْلوكِ غيرَ مَحاسن
