شعر
قال الشافعي رحمه الله: وما تقَّلبتُ من نومي وفي سنتي*** إلا وذكركَ بين النَّفس والنَّفسِ لقد مننتَ على قلبي بمعرفة ٍ*** بِأنَّكَ اللَّهُ ذُو الآلاءِ وَالْقَدْسِ
قال الشافعي رحمه الله: وما تقَّلبتُ من نومي وفي سنتي*** إلا وذكركَ بين النَّفس والنَّفسِ لقد مننتَ على قلبي بمعرفة ٍ*** بِأنَّكَ اللَّهُ ذُو الآلاءِ وَالْقَدْسِ
الكَباب : تسميه العرب الطباهجة. هو اللحم المُشَرَّح المشوي، وسمي بالكباب ﻻنه يُكَبُّ على الجمر: أي يُلْقَى عليه. والتَّكبيب: عمل الكباب.
قال الشافعي رحمه الله: سهرت أعين ونامت عيون * في أمور تكون أو لا تكون فادرأ الهم ما استطعت عن النفس * فحملانك الهموم جنون
لقد أزرى بها الدهر، لكن تظل اللغة العربية جميلة؛ مورثاتها، صبغياتها، حمضها النووي، كلها تنضح بجمال أصيل وجليل. من بعض زهورها: – تصغير العين : عُيَـيْنة. ومنه قيل ذو العُيَـيْنَتَـين وذو العَيْنَيْن للجاسوس الذي يتجسس الخبر، ويسمى العين
للشافعي رحمه الله : وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ * إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ
قال تعالى: { كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَاب}آل عمرانٍ (37) أَنَّى لك هذا: أي من أين لك هذا، وكيف لك هذا.
قال سيدنا علي رضي الله عنه: وَاقْنَعْ بِقُوتِكَ ، فالقَنَاعُ هو الغِنَى * والفَقْرُ مَقْرُوْنٌ بِمَنْ لا يَقْنَعُ
العَدْن: الإقامة. عَدَنَ فلان بالمكان يَعْدِن ويَعْدُن: أقام. ومنه (جنّات عَدْن) أي جنات إقامة.