لغتنا الجميلة

ناوَص الجرّة ثم سالـمَها. يُضْرَب للذي يخالف القوم ثم يرجع إلى قولهم ويضطر إلى الوفاق. وقيل: يضرب لمن يقع في أمر فيضطرب فيه ثم يسكن. :

للشافعي رحمه الله: والْقَ عَدُوَّكَ بالتَّحِيَّة ِ لا تكنْ // مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ واحْذَرْهُ يوما إِنْ أتى لك باسما // فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ

المسغبة: المجاعة. أَسْغَبَ الرجل: إذا دخل في المجاعة. وقيل لا يكون السَّغَب إلا مع التعب.

لامير المؤمنين علي رضي الله عنه: أَقُوْلُ لِعَيْنِي إِحْبِسي اللَّحَظَاتِ // ولا تنظري يا عين بالسرقات فَكَمْ نَظْرَة ٍ قَادَتْ إلى القَلْبِ شَهْوَة ً// فأصبح منها القلب في حسرات

مَحَضَ فلانًا النصح أو الودّ: أَخْلَصَه. والمَحض هو الخالص من كل شي.

لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه: للموتِ فينا سهامٌ غير خاطئة // من فاتهُ اليوم سهم لم يفته غدا

التَّأْويب : سير النهار كله إلى الليل. يقال أوَّب القوم تأويبا أي ساروا بالنهار، وأَسْأَدوا : إذا ساروا بالليل

لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه: وَاقْنَعْ بِقُوتِكَ ، فالقَنَاعُ هو الغِنَى // والفَقْرُ مَقْرُوْنٌ بِمَنْ لا يَقْنَعُ

يقال: تَنَاوَحَ الشجر: إذا قابل بعضه بعضا

لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه: النَّاسُ إثنان ذُو عِلْمٍ وَمُسْتَمِعٍ // وَاعٍ وَسَائِرُهُمْ كاللَّغْوِ والعَكَرِ