حكمة شعرية
إيّاك تجني سكرًا من حنظل * فالشيء يرجع بالمذاق لأصله في الجو مكتوبٌ على صحف الهوى * من يعمل المعروف يُجزى بمثله
إيّاك تجني سكرًا من حنظل * فالشيء يرجع بالمذاق لأصله في الجو مكتوبٌ على صحف الهوى * من يعمل المعروف يُجزى بمثله
الجأش: النفس، وقيل القلب ورباطه وشدته عند الفزع. ومنه قيل: رجل رابط الجأش، أي يربط نفسه عن الفرار لشجاعته. وضده واهي الجأش
للشافعي رحمه الله: ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة ً*** تجرَّعَ ذُلَّ الجهل طولَ حياته ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِ * فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
السبت في اللغة: الراحة، والدهر،وحلق الرأس، وضرب العنق. ومنه سمي لانقطاع الأيام عنده. جمعه: أسبُت وسبوت.
إن الكريمَ إذا ناديت قال نعم // فكيف بالله ذي الإنعامِ والكرم فابسط له الكفَ لن تأتيك فارغة // فقد سألت الذي سواك من عدمِ
مَوَّه الشيء: اي طلاه بذهب أو بفضة ونحاس أو حديد. والتمويه : وهو التلبيس. ومنه قـيل للمخادع: مُـمَوِّه.
للشافعي رحمه الله؛ المرء إن كان عاقلاً ورعاً * أشغله عن عيوب غيره ورعه كما العليل السقيم اشغله * عن وجع الناس كلهم وجعه
للشافعي رحمه الله: توكلت في رِزْقي على اللَّهِ خالقي * وأيقنتُ أن اللهَ لا شكٌ رازقي وما يكُ من رزقي فليسَ يفوتني * وَلو كَانَ في قَاع البَحَارِ الغَوامِقِ
الجزء من الشيء: كسرة من الخبز. فِدرة وهَبرة من اللحم، وهنانة من الشحم. وفِلذَة من الكبد. وغَرفة من المرق. ولَبكة من الثريد. شُفافة من الماء. ودرّة من اللبن.