مثل
يقال في الأمثال: أشهر من نار على عَلَم. من معاني العَلَم في اللغة: الجبل
ورُبَّ مَكرمةٍ جمعتْ شمائلهم // صارت لنا غَيثاً يَسْرِي ويَنْسابُ لا يعرفون الشر قيد أنملة // همْ دائما وأبدا للخير أسبابُ
الرجل الأحمق في اللغة: هو ألابله وإذا كان مشبعا حمقا فهو عفيك. وألاحمق مع عدم الرفق فهو أخرق وألاحمق المتسرع فهو أهوج، وألاحمق وليس بذيء الرأي فهو مأفون ومأفوك،
في الصحبة إن الكرام وإن ضاقتْ معيشتهم*** دامتْ فضيلتُهم والأصلُ غلابُ لله در أناس أينما ذُكروا * تطيب سيرتهم حتى وإن غابوا
شَعاع: أي متفرّق. ونفس شَعَاع: متفرّقة قد تفرّقت هِمَمُها. قال الشاعر؛ فلا تتركي نفسي شَعاعًا فإنها * من الوجد قد كادت عليكِ تذوبُ
فى قلب من يلقون تلقى محبتهم*** وهم لكل الخلق صَحْبٌ وأحبابُ أولئك الأخيار قد طابت منازلهم*** ميراثهم دَوْمَاً خُلُق وآدابُ
منها: الحُرجوج والحَرْجَف والشِّمال والخريق والخارم والخزرج والهَلّابة والصِّنَّبْر والعَرِيَّة والصِّر.
أسماء الريح الباردة قراءة المزيد »
من شعر سيدنا علي رضي الله عنه: إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي // مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي يَظُّنُ الناسُ بي خَيراً وَإِنّي // لَشَرُّ الخَلقِ إِن لم تَعفُ عَنّي
قال ابن الفرج: حدَّثني أبي قال: رأيت إنسانًا يدغدغ نفسه، فقلت له: لمَ تفعل هذا؟ قال: اغتممت فأردت أن أضحك قليلاً.
للشافعي رحمه الله: قل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه // ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي // خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا