يقال
يقال ل : ابن السبيل : العابر. ابن الغبراء: الفقير ابن الليل : اللص.
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ * وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ وأرضُ الله واسعة ًولكن * إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ
يقال: (هَلا) لزجر الفرس. (عَدَس) لزجر البغل. (سَأْ) لزجر الحمار. (كَخْ) لزجر الطفل. (نِخْ) للبعير الذي يُناخ.
للشافعي: إِذا هَبَّتْ رِياحُكَ فَاغْتَنِمْها * فَعُقْبَى كُلِّ خافِقَة ٍ سُكُوْنُ ولا تغفل عن الإحسان فيها*** فلا تدري السكونُ متى يكونُ
باحة الدار: ساحتها وأوسطها. وبُحْبُوحة الدار منها. قيل: تَبَحْبَحَ في المجد، أي أنه في مجد واسع. باحَ بالشيء بَوْحًا : أظهره. والبَوْح: ظهور الشيء.
للشافعي: وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني // وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا فَإِن تَدنُ مِنّي تَدنُ مِنكَ مَوَدَّتي // وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
لابن دريد: وَما في الأَرضِ أَشقى مِن مُحِبٍّ*** وَإِن وَجَدَ الهَوى حُلوَ المَذاقِ تَراهُ باكِياً في كُلِّ وَقتٍ * مَخافَةَ فُرقَةٍ أَو لِاِشتِياقِ فَيَبكي إِن نَأى شَوقاً إِلَيهِم * وَيَبكي إِن دَنَوا خَوفَ الفِراقِ فَتَسخنُ عَينُهُ عِندَ التَنائي * وَتَسخنُ عَينُهُ عِندَ التَلاقي.