شعر
للشافعي رحمه الله: سهرت أَعينٌ، و نامَت عُيون * في أمورٍ تكونُ أو لا تكون إن رباً كفاكَ بالأمس ما كان * سَيَكْفِيكَ في غَدٍ مَا يَكُونُ
للشافعي رحمه الله: سهرت أَعينٌ، و نامَت عُيون * في أمورٍ تكونُ أو لا تكون إن رباً كفاكَ بالأمس ما كان * سَيَكْفِيكَ في غَدٍ مَا يَكُونُ
الزَّميل: هو الرَّديف على البعير. الزَّغْرَدَة: هدير للإبل يردده الفحل في حلقه. ومنه زَغْرَدَة النساء عند الأفراح.
للشاعر أحمد جابر: وإذَا أتَاكَ الهَمُّ يَحشُدُ جَيشَهُ * وشَعَرتَ أنَّكَ بَينَ أهلِكَ مُغْتَرِبْ والحُزنُ أقبَلَ في ثَنايا غَيْمَةٍ * فإذَا بهَا بِدمُوعِ عَينِكَ تَنسَكبْ فانْسِفْ جِبَالَ الهَـمِّ منكَ بَدَعوَةٍ * إنَّ الذي قَصَدَ المُهيمِنَ لمْ يَخِبْ واقذِفْ بِسَهمِ الصَّبرِ كلَّ مُصيبَةٍ * والجَأْ لربِّ العَرْشِ واسْجُدْ واقتَرب
من شعر الامام الشافعي رحمه الله:- وَلا تُعْطِيَنَّ الرَّأْيَ مَنْ لا يُرِيدُهُ * فَلَا أَنْتَ مَحْمُودٌ وَلا الرَّأْيُ نَافِعُهْ
فَلَكُ كل شيء: مُسْتداره ومُعْظمه. يقال هو مدار النجوم. وأفْلَكَ الشيء وفَلَّكَ وتَفَلَّكَ: اسْتَدار.
يا من يُعَانِقُ دنيا لا بقاء لها * يُمسِي ويصبح في دُنْيَاهُ سَفَّارا إن كنت تَبْغي جِنَانَ الخُلُدِ تسكنها * فينبغي لك أن لا تأمن النارا
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ * وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ وأرضُ الله واسعة ًولكن * إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ
يقال: (هَلا) لزجر الفرس. (عَدَس) لزجر البغل. (سَأْ) لزجر الحمار. (كَخْ) لزجر الطفل. (نِخْ) للبعير الذي يُناخ.