موعظة
للشافعي: إِذا هَبَّتْ رِياحُكَ فَاغْتَنِمْها * فَعُقْبَى كُلِّ خافِقَة ٍ سُكُوْنُ ولا تغفل عن الإحسان فيها*** فلا تدري السكونُ متى يكونُ
للشافعي: إِذا هَبَّتْ رِياحُكَ فَاغْتَنِمْها * فَعُقْبَى كُلِّ خافِقَة ٍ سُكُوْنُ ولا تغفل عن الإحسان فيها*** فلا تدري السكونُ متى يكونُ
باحة الدار: ساحتها وأوسطها. وبُحْبُوحة الدار منها. قيل: تَبَحْبَحَ في المجد، أي أنه في مجد واسع. باحَ بالشيء بَوْحًا : أظهره. والبَوْح: ظهور الشيء.
للشافعي: وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني // وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا فَإِن تَدنُ مِنّي تَدنُ مِنكَ مَوَدَّتي // وَإِن تَنأَ عَنّي تَلقَني عَنكَ نائِيا
لابن دريد: وَما في الأَرضِ أَشقى مِن مُحِبٍّ*** وَإِن وَجَدَ الهَوى حُلوَ المَذاقِ تَراهُ باكِياً في كُلِّ وَقتٍ * مَخافَةَ فُرقَةٍ أَو لِاِشتِياقِ فَيَبكي إِن نَأى شَوقاً إِلَيهِم * وَيَبكي إِن دَنَوا خَوفَ الفِراقِ فَتَسخنُ عَينُهُ عِندَ التَنائي * وَتَسخنُ عَينُهُ عِندَ التَلاقي.
قيل لحكيم : ما العدل؟ قال : اتباع الهدى و ترك الهوى قيل : فما الكرم؟ قال: تأدية الحقوق و رعاية الصديق قيل: فما العقل؟ قال : سرعة الفهم وقلة الوهم
عفا الله عن عبدِ أعانَ بدعوة * خليلين كانا دائمين على الودِّ إلى أن مشى واشي الهوى بنميمة * إلى ذَاكَ مِنْ هذَا فَزَالاَ عَنِ الْعَهْد