من أمثال
(صَهْ صَاقِع. ) : يضرب لمن عُرِف بالكذب. صَهْ: أي اسكت. صَقَع: كَذَبَ.
للشافعي رحمه الله: إن الصديق رأيته متعلقاً // فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنَّبُ وإذا الحقود وإن تقادمَ عهده // فالحقْدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَيَّبُ
ناوَص الجرّة ثم سالـمَها. يُضْرَب للذي يخالف القوم ثم يرجع إلى قولهم ويضطر إلى الوفاق. وقيل: يضرب لمن يقع في أمر فيضطرب فيه ثم يسكن. :
للشافعي رحمه الله: والْقَ عَدُوَّكَ بالتَّحِيَّة ِ لا تكنْ // مِنْهُ زمانَك خائفا تترقَّبُ واحْذَرْهُ يوما إِنْ أتى لك باسما // فاللَّيْثُ يَبْدو نابُه إذْ يَغْضَبُ
لامير المؤمنين علي رضي الله عنه: أَقُوْلُ لِعَيْنِي إِحْبِسي اللَّحَظَاتِ // ولا تنظري يا عين بالسرقات فَكَمْ نَظْرَة ٍ قَادَتْ إلى القَلْبِ شَهْوَة ً// فأصبح منها القلب في حسرات
التَّأْويب : سير النهار كله إلى الليل. يقال أوَّب القوم تأويبا أي ساروا بالنهار، وأَسْأَدوا : إذا ساروا بالليل
لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه: وَاقْنَعْ بِقُوتِكَ ، فالقَنَاعُ هو الغِنَى // والفَقْرُ مَقْرُوْنٌ بِمَنْ لا يَقْنَعُ