شعر
سألت الناس عن خلٍّ وفيٍّ * فقالوا : ما إلى هذا سبيل تمسك إن ظفرت بودِّ حرٍّ * فإنّ الحرَّ في الدنيا قليل
سألت الناس عن خلٍّ وفيٍّ * فقالوا : ما إلى هذا سبيل تمسك إن ظفرت بودِّ حرٍّ * فإنّ الحرَّ في الدنيا قليل
الرويبضة في اللغة: تصغير الرابضة ، وهو الرجل التافه الحقير وسمّي بذلك لأنه يَربِض بالأرض لقلّته وحقارته لا يُؤبَه له.
وكم من صديق ودهُ بلسانه * خَؤُون بظهر الغيب لا يتندمُ يضاحِكني كرها لكيما أوَدُّهُ * وتتبعني منهُ إذا غِبْتُ أسْهُمُ
لا تستغب فتستغاب ، و ربّما * من قال شيئاً ، قيل فيه بمثله و تجنب الفحشاء لا تنطق بها * ما دمت في جدّ الكلام و هزله
للشافعي رحمه الله: أُحِبُّ الصالحين ولست منهم * لَعَلِّي أن أَنَالَ بهم شَفَاعَهْ وَأَكْرَهُ من تِجَارَتُهُ المعاصي * وَإِنْ كُنَّا سَوَاءً فِي الْبِضَاعَهْ
للشافعي رحمه الله: الدَّهْرُ يَوْمَانِ ذا أَمْنٌ وَذَا خَطَرُ * وَالْعَيْشُ عَيْشَانِ ذَا صَفْوٌ وَذا كَدَرُ