قاعدة
– إذا دخلت السين على الفعل المضارع فإنها تفيد المستقبل القريب. (سيكون بين يدي الساعة سنوات ….) – إذا دخلت سوف على الفعل المضارع فإنها تفيد المستقبل البعيد
– إذا دخلت السين على الفعل المضارع فإنها تفيد المستقبل القريب. (سيكون بين يدي الساعة سنوات ….) – إذا دخلت سوف على الفعل المضارع فإنها تفيد المستقبل البعيد
قال بشر بن الحارث: أفادتنا القناعة أي عز “” ولا عز أعز من القناعه فخذ منها لنفسك رأس مالٍ “” وصير بعدها التقوى بضاعه تحز حالين تغنى عن بخيلٍ “” وتسعد في الجنان بصبر ساعه
قاعدة: في (لمّا): – إذا جاءت قبل فعل ماضٍ فهي ظرف في محل نصب مفعول فيه، مثل: {ولمّا جاءهم رسول}، {ولما دخلوا على يوسف} – إذا جاءت قبل فعل مضارع فهي حرف جزم له، مثل: {ولمّا يعلم الله الذين جاهدوا منكم}، {ولمّا يأتهم تأويله}، {ولمّا يأتكم مثل الذين}
قال زهير بن أبي سلمى المزني: ومن يغتربْ يحسب عدوّاً صديقه // ومن لا يكرّمْ نفسه لم يكرَّمِ ومهما تكنْ عند امرئٍ من خليقةٍ // ولو خالها تخفى على النَّاس تعلمِ ومن لا يصانعْ في أمورٍ كثيرةٍ // يضرس بأنياب ويوطأ بمنسمِ
– الفعل الصحيح: وهو ما سلمت حروفه من حروف العلة(الألف والواو والياء)، مثل: خرج، أهمل – الفعل المعتل: وهو ما كان أحد حروفه حرف علة. (الالف، الواو، الياء) معتل الاول هو المثال: وقف، وجد معتل الوسط وهو الأجوف: قام، روى معتل الآخر وهو الناقص: سعى قضى.
سمع ابن المقفع قول الشاعر: إذا جاوز الاثنين سرّ فإنّه // يبثّ وتكثير الحديث قمين فقال: أراد بالاثنين الشفتين، ويدلّ على ذلك قول الآخر: فلا تفش سرّك إلا إليك // فإنّ لكلّ نصيح نصيحا.
من اهداف تعدد القراءات: إظهار المعنى من جوانب متعددة، نحو {ولا تُسألُ عن أصحاب الجحيم} فهذا نفي وقرئت {ولا تَسألْ } أي أنت لا تسأل، وهو نهي. وقراءة آية النحل {مفْرَطون} أي سابقون للنار، {مفْرِطون} أي مسرفون على أنفسهم {مفَرِّطون} مضيعون للواجبات وهذا كله حاصل. عياذًا بالله