مثل
الآهَة من التَّأَوُّهوالأميهة الجُدَري(آهَةً وأَمِيهة) يقال : في الدعاء على الإنسان.
الخسارة في اللغة:الخُسْر: الخسارة العامةالخَسار: الزيادة في الخُسرالخُسران: أعظم الخَسار التخسير: مبالغة بالخُسران
قال الشافعي رحمه الله :عفا الله عن عبدِ أعانَ بدعوة ٍ *** خليلين كانا دائمين على الودِّإلى أن مشى واشي الهوى بنميمة ٍ *** إلى ذَاكَ مِنْ هذَا فَزَالاَ عَنِ الْعَهْدِ
انسب الفضل لأهله:إذا أفادك إنسان بفائدة *** من العلوم فأدمن شكره أبداوقل فلان جزاه الله صالحة*** أفادنيها وألق الكبر والحسدا
لَا تَصْحَبِ النَّاسَ لَا كرْهًا وَلَا مَلَقًا *** وَابْسِمْ لَهُمْ بَيْنَ أَحْلَاءٍ وَإِمْرَارِوَاجْمَعْ فَفِي جَمْعِكَ الضِّدَّيْنِ فَائِدَةٌ*** فَالنُّضْجُ يُوْجَدُ بَيْنَ المَاءِ وَالنَّارِ
الوَحدة: بفتح الواو قصدنا اسم المرةالوِحدة: بكسر الواو قصدنا هيئة ونوع الوِحدة، ومثلها :جَلْسَةْ: اسم مرة، أي أن الفعل وقع مرة واحدةجِلْسَةْ: اسم هيئة للفعل، نحو جِلسة المؤدب
دخل “أبو العَمَيثْيل” على “طاهر بن الحسين” ممتدحاً وقبَّلَ يده، فقال: ما أخْشنَ شاربك يا أبا العميثل، فقال: أيها الأمير إن شوك القُنْفُذ لا يضرُّ ببرثُن الأسد، فضحك وقال: إن هذه الكلمة أعجب إلي من كل شعْرٍ، فأعطاه للشعْرٍ ألف درهمٍ، ولكلمته هذه ثلاثة آلف درهم.