قاعدة: تتصل ياء المخاطبة بفعل الأمر دائمًا. قال تعالى: { *يامريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين*} من أنواع الجموع فيها: -جمع المذكر السالم: {قال (الكافرون) هذا شيء عجيب} / -جمع المؤنث السالم: {إن (الحسنات) يذهبن السيئات} / جمع التكسير بنوعية: القلة {وغلّقت الأبواب} والكثرة {نغفر لكم خطاياكم} -\ صيغة منتهى الجموع: جمع تكسير-{من محاريب […]
قال الأصمعي : بينما أنا أطوف بالبيت إذ رأيت شابًا متعلقا بأستار الكعبة ويقول: يا من يجيب المضطر فى الظلم*** يا كاشف الضر و البلوى مع السقم قد نام وفدك حول البيت وانتها * وأنت يا حي يا قيوم لم تنم أدعوك ربي حزينًا هائمًا قلقًا * فارحم بكائي بحق البيت والحرم إن كان جودك
حكم: -لنجعل من يرانا يدعو لمن ربانا، فنقاء القلب ليس غباء إنما هي فطرة يميز الله بها من أحب من عباده -نضارة الوجه في الصدق، ومنقبة المرء تحت لسانه، -إذا سكت عن الجاهل فقد أوسعته جوابا وأوجعته عقابا، قال الإمام إبراهيم النخعي: كنا إذا حضرنا جنازة أو سمعنا الميت عرف ذلك فينا أياما؛ لأنا قد
-كل شيء حولنا يرحل ويغيب إلا الخير يظل مغروساً في النفوس، فهنيئاً لمن يزرع الخير والطيب بين الناس، إذا جاءك المهموم أنصت له وإذا جاءك المعتذر اصفح عنه، وإذا جاءك المحتاج أنفق عليه، فليس المطلوب أن يكون في جيبك مصحف ولكن المطلوب أن تكون في أخلاقك آية -قالت امنا عائشة بنت الصديق رضي الله تعالى
توجيهات نبوي: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:” مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي
– قال تعالى:{ *وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ ۖ…*} آل عمران (152) حاشا وكلا أن يخلف الله وعده سبحانه فكان قتلهم بإذنه وذلك في غزوة أحد. (وهنا تحسونهم : أي تقتلونهم) وليست من الإحساس كما يتبادر ؛ بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، -قال تعالى: { *وَمَا
-سمع ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺃﺑﻮ ﻳﻮﺳﻒ ﺃﻥ ﺷﺎﺑﺎ ﻳﺪﻋﻰ ﺣﺎﺗﻤﺎ ﺍﻷﺻﻢ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺰﻫﺪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﺘﻼﻣﻴﺬﻩ : ﻫﻠﻤﻮﺍ ﺑﻨﺎ ﻧﺬﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻨﺴﺄﻟﻪ ، ﻓﺈﻥ ﺃﺟﺎﺑﻨﺎ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﻧﺴﺘﻤﻊ قال: يا ﺷﺎﺏ ﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ؟ ﻗﺎﻝ : ﺃﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻦ ﺁﺩﺍﺑﻬﺎ ﺃﻡ عن ﻛﻴﻔﻴﺘﻬﺎ؟ ﻓﺘﻌﺠﺐ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ : ﻋﺠﺒﺎ ﺳﺄﻟﻨﺎﻩ ﺳﺆﺍﻻ ﻓﺠﻌﻠﻪ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻗﺎﻝ
قاعدة: -الفعل الماضي لا تتصل به ياء المخاطبة إطلاقًا، بل ترسم آخره كسرة قال تعالى: {إنّ الله (اصطفاكِ وطهركِ واصطفاك)ِ على نساء العالمين} – تتصل ياء المخاطبة بالفعل المضارع إذا كان من الأفعال الخمسة نحو : لن تقولي، لم تذهبي، ما عدا ذلك فلا تتصل الياء به، بل ترسم كسرة في آخره قال تعالى: {إنّ
-قال بعض الحكماء: اسعد الناس من تصفح آراء الرجال واستكثر من ذوى الألباب، فان لكل عقل ذخيرة من الصواب ومسكنا من التدبير. -قال الشافعي رضي الله عنه : رضا الناس غاية لا تدرك فعليك بما فيه صلاح نفسك فالزمه -قال الإمام مالك رحمه الله : عليك بالدين المحض، وإياك وبُنيَّات الطريق، وعليك بما تعرف، واترك
-قيل: إذا أردت أن تعرف وفاء الرجل ودوام عهده فانظر إلى حنينه إلى أوطانه، وتشوّقه إلى إخوانه، وبكائه على ما مضى من زمانه. -لين الكلام يصرف الغضب والإستعاذة بالله تصرف الشيطان والتأني يصرف الندامة وإمساك اللسان يصرف الخطأ والدعاء يصرف شر القدر.
