-قال تعالى : { *إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ*} التين (5) هذا استثناء من الله سبحانه لمن آمن وعمل الصالحات جعل اجرهم مستمر غير مقطوع عنه. بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وبرحمته دخلوها. -قال تعالى: { *ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ*} الاعراف (55) امر […]
-موقف: أُتِـيَ عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه بطعام وكان صائما فقال : قُتل مصعب بن عمير وهو خير مني وكُفن في بردة إن غطي رأسه بدت رجلاه وإن غطي رجلاه بدا رأسه وقتل حمزة وهو خير مني ثم بُسط لنا من الدنيا ما بسط -أو قال- أعطينا من الدنيا ما أعطينا وقد خشينا
يقال للجوع : أبو عَمْرَة قيل لأعرابي: أتعرف أبا عمرة؟ قال: وكيف لا أعرفه وهو متربّع على كبدي. يقال: إنها لحَسَنَة شآبيب الوجه من معاني الشُّؤْبوب:أول ما يظهر من الحُسْن في عين الناظر المعاني: السياسة: القيام على الشيء بما يُصلحه. سُسْتُ الرعية: إذا مُلِّكت أمرهم الشعر: (سألت الناس عن خلٍّ وفيٍّ * فقالوا :ما إلى
حكم: -الجدال في العلم يقسي القلوب ويورث الضغائن.[للإمام مالك] -السنّة سفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها هلك. [ الإمام مالك] -من كثر كلامه كثر سقطه، ومن طال صمته كثرت سلامته.
النار تكبر بالهشيم،والشك يكبر بسؤ الظن، والجفاء يكبر بعدم الإحسان، والخصام يكبر بعدم الصفح، والقطيعة تكبر بعدم السؤال. دعاؤك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد : اللهم انا نستعيذ بك من عين الحاسدين ومن نظرات الشياطين وارزقنا برزق ليس له حدود وسخر لنا كل الجنود وفك عنا كل القيود اللهم اغفر لنا كل
-في صدق الكلام : قيل لعمر بن ذر :ما بال المتكلمين يتكلمون فلا يبكي أحد، فإذا تكلمت أنت سمع البكاء؟ فقال: ليس النائحة المستأجرة كالنائحة الثكلى. الوفاء: تاجر بعث ابنه بصرة فيها مبلغ من المال لسداد دين وفيما هو سائر على شاطئ نهر وقعت منه ولم يشعر بفقدها الا عندما وصل بالقرب من صاحب الدين،
خبر نبوي: -عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ، وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ، وَلَا يُزَكِّيهِمْ، وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ؛ رَجُلٌ عَلَى فَضْلِ مَاءٍ بِطَرِيقٍ يَمْنَعُ مِنْهُ ابْنَ السَّبِيلِ، وَرَجُلٌ بَايَعَ رَجُلًا لَا يُبَايِعُهُ إِلَّا لِلدُّنْيَا، فَإِنْ أَعْطَاهُ مَا يُرِيدُ وَفَى لَهُ، وَإِلَّا
– قال تعالى: -{ *فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ …*} مريم (26) -{ *…ۚ فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ ۖ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ*} القصص (25) -{ *إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ*} فصلت (30) -{ *وَأُوحِيَ إِلَىٰ نُوحٍ
-قَالَ سيدنا عُمَرُ بن الخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:” إِيَّاكُمْ وَأَصْحَابَ الرَّأْيِ , فَإِنَّهُمْ أَعْدَاءُ السُّنَنِ ، أَعْيَتْهُمُ الأَحَادِيثُ أَنْ يَحْفَظُوهَا ، فَقَالُوا بِالرَّأْيِ فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا .[جامع بيان العلم وفضله، لابن عبدالبر المالكي] -قدم الجريري من سفر فأتاه إخوانه يسلمون عليه فجعل يخبرهم بما أبلاه الله في سفره مما يحب وصرف عنه مما يكره، وتكلم في
يقال: – الأمعاء بنات البطون، والأرغفة بنات التّنانير، والعذارى بنات الخدور، والماء بنات الفلا -الهموم بنات الصّدور، والأوتار بنات اللّهو، والأحلام بنات اللّيل. من عجائبها : لفظ (امرأة) : مفرد لا جمع له من لفظه ! ولفظ (نساء): جمع لا مفرد له من لفظه ! الشعر: أَمَا وَالله إِنَّ الظُّلْمَ شُؤْمٌ * وَمَا زَالَ المُسِيْءُ
