نصيحة
لاتقل من أين أبدأ طاعة الله البداية ولاتقل أين طريقي شرع الله الهداية ولاتقل أين نعيمي جنة الله كفاية \ ولاتقل غداً سأبدأ فربما تأتي النهاية
لاتقل من أين أبدأ طاعة الله البداية ولاتقل أين طريقي شرع الله الهداية ولاتقل أين نعيمي جنة الله كفاية \ ولاتقل غداً سأبدأ فربما تأتي النهاية
عين سيدنا عمر بن الخطاب قاضيا على المدينة المنورة في خلافة سيدنا ابي بكر الصديق رضي الله عنهما، ولبث عاما كاملا لم يختصم اليه اثنان، فطلب من سيدنا ابي بكر الصديق ان يعفيه من مهمة القضاء. فقال له: امن مشقة القضاء تطلب الاعفاء؟ فقال: لا يا خليفة رسول الله ،ولكن ليس لي حاجة عند قوم
المجتمع الاسلامي قراءة المزيد »
حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ عَاصِمٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَرِبَ مِنْ زَمْزَمَ مِنْ دَلْوٍ مِنْهَا وَهُوَ قَائِمٌ. [رواه مسلم]
الحكم: إذا سجدت فأخبره بأسرارك ولا تُسمِع من بجوارك وناجِه بدمع عينك فهو للقلب مالك . قال المتنبي: إذا أنت أكرمتَ الكريمَ ملكْتَهُ * وإن أنت أكرمتَ اللئيمَ تمرَّدا معاني: الصَّيْهَد: السراب، وشدة الحر، وفلاة لا ينال ماؤها.
عُرضت لسلمان صخرة في حصته في الحفر فكسرت حديدهُ، وأعيت قواه فأسنتصر بعمر بن الخطاب قال: يا عمر أعني على هذه الصخرة، فنزل عمر للصخرة فكسرت حديده وأعيت قواه فقال: لا بد لنا أن نخبر رسول الله عنها، فجاء عمر قال: يا رسول الله عُرضت لسلمان صخرة، كسرت حديدنا وأعيت قِوانا فقال النبي: (أنا نازل
من الأحداث التي وقعت عند حفر الخندق قراءة المزيد »
أخذ النبي صلى الله عليه وسلم، برأي سلمان الفارسي رضي الله عنه ثم قام يتفحص أرض المدينة وتم اختيار مكان الخندق، وخط صلى الله عليه وسلم مكان الخندق بين الحرتين، وأمر بالبدء في حفر الخندق فورا وحدد مواصفاته، بطول ست كيلوا متر. وعرض ثمانة امتار، بحيث لا تستطيع فرسان العدو عبوره بالقفز، وبعمق اربعة امتار،
أصبحت خيبر بعد انتقال بني النضير اليها أكبر تجمع لليهود٠ كانوا يراقبوا الصراع ويتمنوا أن ينتهي الصراع لصالح الكفار ويتم القضاء على الإسلام، ولكن المسلمون بعد أحد اصبحوا قوة، وكل يوم ويكتسبوا أرضا جديدة ويزداد أعدادهم، فقال اليهود الى متى نقف مكتوفي الأيدي؟ يجب أن نتحرك، فقرروا بخبثهم أن يجمعوا كل القبائل العربية لضربة المسلمين
عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ ؟ قَالَ : ” مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ “. قَالَ : فَأَيُّ النَّاسِ شَرٌّ ؟ قَالَ : ” مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَسَاءَ عَمَلُهُ “. [سنن الترمذي]هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.
قال سيدنا علي رضي الله عنه: من كثر كلامه كثر خطؤه ، ومن كثر خطؤه قل حياؤه ، ومن قل حياؤه قل ورعه ، ومن قل ورعه مات قلبه ، ومن مات قلبه كان من أهل النار
لو أقسم على الله لأبره: ناله الصحابي الجليل الذي قال عنه سيدنا عمر بن الخطاب : لا تولوه جيشا من جيوش المسلمين لئلا يهلكهم بشجاعته إنه بطل من أشجع مقاتلي التاريخ البشري على اﻻطﻻق الذي قتل بيده مئة من الفرس مبارزة متوالية في معركة واحدة، إنه الصحابي الجليل البراء بن مالك رضي الله عنه البطل