عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : بَيْنَمَا جِبْرِيلُ قَاعِدٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمِعَ نَقِيضًا مِنْ فَوْقِهِ، فَرَفَعَ رَأْسَهُ، فَقَالَ : هَذَا بَابٌ مِنَ السَّمَاءِ فُتِحَ الْيَوْمَ لَمْ يُفْتَحْ قَطُّ إِلَّا الْيَوْمَ، فَنَزَلَ مِنْهُ مَلَكٌ، فَقَالَ : هَذَا مَلَكٌ نَزَلَ إِلَى الْأَرْضِ لَمْ يَنْزِلْ قَطُّ إِلَّا الْيَوْمَ، فَسَلَّمَ، وَقَالَ : أَبْشِرْ بِنُورَيْنِ أُوتِيتَهُمَا […]
﷽ ﴿قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ، مِن شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّـٰثَـٰتِ فِی ٱلۡعُقَدِ، وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ﴾ (الفلق 1-5) سورة “الفلق” للإستعاذة من الشرور الخارجية : الليل إذا أظلم ، القمر إذا غاب ،وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخن في عقد السحر والحسد . ﷽ ﴿قُلۡ
كيف كانوا يفهومون النعمة: ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺳﺌﻞ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ: ﻛﻴﻒ ﺃﺻﺒﺤﺖ ؟ ﻗﺎﻝ : ﺑﻴﻦ ﻧﻌﻤﺘﻴﻦ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻳﺘﻬﻤﺎ ﺃﻓﻀﻞ ﺫﻧﻮﺏ ﻗﺪ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻳﺮﻧﻲ ﺑﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻪ، ﻭﻣﻮﺩﺓ ﺍﻟﻘﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ ﻻ ﻳﺒﻠﻐﻬﺎ ﻋﻤﻠﻲ .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد اللهم هذا صباحك قد أسفر، وليلك قد أدبر. وعبدك قد أذنب واستغفر، فاكتب له رحمتك. اللهم في هذا الصباح احفظنا من شتات الأمر،ومس الضر، وضيق الصدر، وعذاب القبر، وحلول الفقر ، وتقلب الدهر، والعسر بعد اليسر، يارب العالمين. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
شعر: للشافعي رحمه الله: العبدُ حرٌّ إن قَنَعْ * والحرُّ عبدٌ إن طمع فاقنعْ ولا تطمعْ فلاَ * شيءٌ يشينُ سوى الطمع معنى: حَكَمْت وأَحْكَمْت وحَكَّمْت بمعنى مَنَعت وردت، ومن هذا قيل للحاكم بين الناس حاكم، لأنه يَمْنَع الظالم من الظلم.
اصيب قتادة بسهم في عينه، فسالت حدقته على خده، وهمَّوا أن يقطعوها، فصاح بهم رجل اذكروها لرسول الله قالوا: يارسول الله سالت حدقة أنقطعها؟ قال: (لا ، لا تقطعوها، ادنوه مني) فوضع كفه اليمنى فردها الى مكانها، ثم تفل فيها قال قتادة: والله لا أدري اي عيني التي اصيبت؟. ويرى بلال رضي الله عنه امية
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ : دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُوَ يُوعَكُ، فَمَسِسْتُهُ بِيَدِي، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ تُوعَكُ وَعْكًا شَدِيدًا. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” أَجَلْ، إِنِّي أُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلَانِ مِنْكُمْ “. فَقُلْتُ : ذَلِكَ أَنَّ لَكَ أَجْرَيْنِ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
– قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه: تعلموا العربية فإنها تثبت العقل وتزيد في المروءة. – قال سيدنا علي رضي الله عنه: راحة الجسم في قلة الطعام، وراحة النفس في قلة الآثام وراحة القلب في قلة الاهتمام، وراحة اللسان في قلة الكلام
عن أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” مَن قَرَأَ بِالآيَتَينِ مِن آخِرِ سُورَةِ البَقَرَةِ فِي لَيلَةٍ كَفَتَاهُ “[رواه البخاري]. *قال ابن القيم في(الوابل الصيب): كفتاه من شر ما يؤذيه *عن عليّ رضي اللّه عنه قال: ما كنتُ أرى أحداً يعقل ينام قبل أن يقرأ الآيات الثلاث
