قالوا
قال ابن القيم رحمه الله: على قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته يكون توفيق الله له واعانته. فالمعونة من الله تنزل على العباد على قدر هممهم
قال ابن القيم رحمه الله: على قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته يكون توفيق الله له واعانته. فالمعونة من الله تنزل على العباد على قدر هممهم
– كانت حجرة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في شرقي المسجد ، كان لها باب واقعا داخل المسجد النبوي على جهة الغرب ، و كأنّ المسجد النبوي صار فناء لها . وعرضها 6 أو 7 أذرع جدرانها من الطين ، و سقفها من جريد النخل قصير يناله كل من يقف ، مغشاة من الخارج
حجرة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قراءة المزيد »
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَفَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى أَمْرٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ ؟ أَفْشُوا السَّلَامَ بَيْنَكُمْ “. [سنن ابي داود] ان الايمان الصادق له آثار وثمرات في حياة الفرد والجماعة منها: المحبة والاخوة التي
قال تعالى:{ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ} من ثمار التقوى القرب من الله تعالى يوم القيامة مع التمتع باللقاء والرؤية
عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ ، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَدْ وَضَعَ رِجْلَهُ فِي الْغَرْزِ : أَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : ” كَلِمَةُ حَقٍّ عِنْدَ سُلْطَانٍ جَائِرٍ “. [سنن النسائي] حكم الحديث: صحيح
عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ، وَأَمْرُكَ بِالْمَعْرُوفِ، وَنَهْيُكَ عَنِ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَإِرْشَادُكَ الرَّجُلَ فِي أَرْضِ الضَّلَالِ لَكَ صَدَقَةٌ، وَبَصَرُكَ لِلرَّجُلِ الرَّدِيءِ الْبَصَرِ لَكَ صَدَقَةٌ، وَإِمَاطَتُكَ الْحَجَرَ، وَالشَّوْكَةَ، وَالْعَظْمَ عَنِ الطَّرِيقِ لَكَ صَدَقَةٌ، وَإِفْرَاغُكَ مِنْ دَلْوِكَ فِي دَلْوِ أَخِيكَ لَكَ صَدَقَةٌ
قال تعالى:﴿قَالُوۤا۟ أَءِنَّكَ لَأَنتَ یُوسُفُۖ قَالَ أَنَا۠ یُوسُفُ وَهَـٰذَاۤ أَخِیۖ قَدۡ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَیۡنَاۤۖ إِنَّهُۥ مَن یَتَّقِ وَیَصۡبِرۡ فَإِنَّ ٱللَّهَ لَا یُضِیعُ أَجۡرَ ٱلۡمُحۡسِنِینَ﴾ من ثمار التقوى نيل الجزاء وعدم إضاعة العمل وقبوله وعدم رده
من أدب الحديث: كان بيد الخليفة المأمون مساويك (جمع مسواك) فسأل الخليفة ابن سهل: ما هذه؟ فقال: ضد محاسنك يا أمير المؤمنين وكره أن يقول مساويك( أي مساوئك)
– قال إبراهيم بن أدهم : من ضبط بطنه ضبط دينه، ومن ملك جوعه ملك الأخلاق الصالحة، وإن معصية الله بعيدة من الجائع قريبة من الشبعان. – قال لقمان لابنه : يا بني احذر الكذب فإنه شهي كلحم العصفور من أكل منه شيئا لم يصبر عنه.
قال الشافعي رحمه الله: إِن المُلوكَ بَلاءٌ حَيثُما حَلّوا * فلا يكن لك في أبوابهم ظِلُّ ماذا تُؤَمِّلُ من قومٍ إِذا غَضِبوا * جاروا عليك وإِن أَرضَيتَهُم مَلّوا