دعاء نبوي
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَرَبَهُ أَمْرٌ، قَالَ : ” يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ “. [رواه الترمذي]
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَرَبَهُ أَمْرٌ، قَالَ : ” يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ “. [رواه الترمذي]
محبة زوجاته: فكان ينادي أمنا عائشة بترخيم اسمها وبأسماء وكُنى تحبّها : كان صلى الله عليه وسلم يقول : ” يا عائش،يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام “. وكان يناديها أيضا : ” يا حميراء “. والحميراء تصغير حمراء يراد بها البيضاء . وقالت أمنا عائشة : يا رسول الله كل نسائك لها كنية غيري
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : ” أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَى امْرِئٍ أَخَّرَ أَجَلَهُ حَتَّى بَلَّغَهُ سِتِّينَ سَنَةً “. [رواه البخاري] فما بين الستين والسبعين معترك المنايا فاذا بلغ العبد الستين فقد انتهت المهمه وبدا لم المتاع للرحيل وظهرت امارات النهاية. فقيل: اذا الرجال كبرت اولادها*** واخذت آلامها تعتادها وكثرت
قال الأصمعي : أوّلُ العلم الصمت والثاني الاستماع والثالث الحفظ والرابع العمل والخامس نشره. العرب كانت تقول للجزّار (قُدار) تشبيهًا بأحمر ثمود: وهو عاقر ناقة سيدنا صالح عليه السلام. واسمه : قُدار بن سالف،
قال علي رضي الله عنه: أَقُوْلُ لِعَيْنِي إِحْبِسي اللَّحَظَاتِ *** ولا تنظري يا عين بالسرقات فَكَمْ نَظْرَة ٍ قَادَتْ إلى القَلْبِ شَهْوَة ً*** فأصبح منها القلب في حسرات
إذا كان المال: موروثًا فهو تِلاد. اما اذا مكتسبًا فهو طارف. واذا مدفونًا فهو رِكاز واذا ذهبًا وفضة فهو صامت. واذا إبلًا وغنمًا فهو ناطق. واذا ضيعة ومستغلًّا فهو عَقار
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” لَا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ “. [رواه أبو داود] الحديث: صحيح
لا يعيب طعام : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : ” ما عاب النبي صلى الله عليه وسلم طعاما قط إن اشتهاه أكله وإلا تركه “. (رواه البخاري)