أقوال
قال أبوبكر رضي الله عنه: فاز بالمروءة من امتطى التغافل، وهان على القرناء من عرف باللجاج. -قال رجل لأرسطاطاليس: عظني، قال: لا يملأن قلبك محبة شيء ولا يستولينّ عليك بغضه، واجعلهما قصدا. فالقلب كاسمه يتقلّب.
قال أبوبكر رضي الله عنه: فاز بالمروءة من امتطى التغافل، وهان على القرناء من عرف باللجاج. -قال رجل لأرسطاطاليس: عظني، قال: لا يملأن قلبك محبة شيء ولا يستولينّ عليك بغضه، واجعلهما قصدا. فالقلب كاسمه يتقلّب.
-قال سيدنا عمر رضي الله عنه: لا خير فيما دون الصدق من الحديث، من يكذب يفجر، ومن يفجر يهلك، قد افلح من حفظ من ثلاث: الطمع، والهوي، والغضب. -قال عمرو بن معدي كرب: الكلام اللين يلين القلوب التي هي أقسى من الصخور. والكلام القاسي يخشن القلوب التي هي أنعم من الحري. قال يونس بن عبيد:
-قال أبوبكر رضي الله عنه: فاز بالمروءة من امتطى التغافل، وهان على القرناء من عرف باللجاج.-قال علي رضي الله عنه: إن لم تكن حليما فتحلم فأنه قلّ من تشبه بقوم إلا أوشك أن يكون منهم. -سُئِل سفيان بن عيينة عن غَمٍّ لا يُعْرَفُ سببه فقال: هو ذَنْبٌ هَمَمْت به في سِرِّك ولم تفعله فَجُزيت هَمًّا
-قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أحبّكم إلينا قبل أن نخبركم أحسنكم صمتا، فإذا تكلّم فأثبتكم منطقا، فإذا اختبرناكم فأحسنكم فعلا. – قال عليّ امير المؤمنين رضي الله عنه: أوّل عوض الحليم من حلمه أنّ الناس أنصاره على الجهول.– قال أكثم بن صيفيّ: العزّ والغلبة للحلم.– قال الأحنف: من لم يصبر على كلمة سمع
– قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : من كسا بالحياء ثوبه لم ير الناس عيبه.– قال عبد الملك بن مروان: أفضل الرجال من تواضع عن رفعة، وزهد عن قدرة، وأنصف عن قوة.– قَالَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ لِابْنِهِ: يَا بُنَيَّ! إِذَا طَلَبْتَ الْغِنَى؛ فَاطْلُبْهُ بِالْقَنَاعَةِ؛ فَإِنَّهُ مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ قَنَاعَةٌ لَمْ
-قيل : ربّ مغبوط بنعمة هي داؤه، وربّ محسود على حال هي بلاؤه، وربّ مرحوم من سقم هو شفاؤه. -قال علي رضي الله عنه: عجبت لمن يهلك والنجاه معه! قيل له: ما هي يا امير المومنين؟ قال: الاستغفار.– قال معاوية رضي الله عنه لابنه: اتخذ المعروف عند ذوي الإحسان تستمل به قلوبهم، وتعظم به في
-عن عبد الله بن طاوس قال: قال لي أبي: يا بني صاحب العقلاء تنسب إليهم وإن لم تكن منهم. ولا تصاحب الجهال فتنسب إليهم وإن لم تكن منهم. واعلم أن لكل شيء غاية، وغاية المرء حسن الخلق.– وقال عبد الملك بن مروان لبنيه: كفوا الأذى، وابذلوا المعروف، واعفوا إذا قدرتم، ولا تبخلوا إذا سُئلتم، ولا
– قال الأوزاعي: إذا أراد الله بقومٍ شراً، أعطاهم الجدل ومنعهم العمل.- وقال زياد: ما أتيت مجلسا قطّ إلا تركت منه ما لو أخذته كان لي، وترك ما لي أحبّ إليّ من أخذ ما ليس لي.- قال سهل بن هارون : ثلاثة يعودون إلى أجنّ المجانين، وإن كانوا أعقل العقلاء؛ الغضبان، والغيران، والسكران. – قال
– قال رجل لابن المقفع: أنا بالصديق آنس مني بالأخ، قال: صدقت، الصديق نسيب الروح، والأخ نسيب الجسم.– وقال الخليل: الرجل بلا صديق كاليمين بلا شمال. -سمع الأحنف رجلاً يقول: ما أبالي أمُدحت أم هُجيت، فقال له الأحنف: استرحت يا هذا من حيث تعب الكرام. -حكم: كَانَ يُقَالُ: مَنْ لَمْ يَشْكُرْ صَاحِبَهُ عَلَى حُسْنِ النِّيَّةِ
*قال سيدنا عمر بن الخطاب رضى اللّه عنه : لا ينتفع بنفسه من لا ينتفع بظنه.* وقال ابن المبارك: لأن أرد درهما من شبهة، أحب إلي من أن أتصدق بمائة ألف ومائة ألف، حتى بلغ ستمائة ألف. *حكم: ما يمر يوم إلا وتضحك ثلاثة من ثلاثة: الأجل من الأمل، والتقدير من التدبير، والقسم من الحرص.