قالوا

-‏قال عطاء بن يسار: دينكم دينكم؛ لا أوصيكم بدنياكم، أنتم عليها حراص وأنتم بها مستوصون. [الزهد للإمام أحمد]

-‏العلم يرفع صاحبه في الدنيا والآخرة، ما لا يرفعه المُلْك ولا المال ولا غيرهما، فالعلم يزيد الشريف شرفاً ، ويرفع العبد المملوك حتى يجلسه مجالس الملوك . [مفتاح دار السعادة ] حكم: احترم ﺗُﺤﺘَﺮﻡ، وكن ﺛﺮﻳًﺎ ﺑﺄﺧﻼﻗﻚ ﻏﻨﻴًﺎ ﺑﻘﻨﺎﻋﺎﺗﻚ ﻛﺒﻴﺮﺍً ﺑﺘﻮﺍﺿﻌﻚ

قال رجل لمورق العجلي: يا أبا المعتمر أشكو إليك نفسي، إني لا أستطيع أن أصلي ولا أستطيع أن أصوم قال: بئس ما تثني على نفسك، أما إذا ضعفت عن الخير فاضعف عن الشر؛ فإني لأفرح بالنومة أنامها. [الزهد للإمام أحمد]

– قال النووي : وقد قال أصحابُنا: كل من حرُمَ النظر إليه حرم مسه. وقد يحل النظر مع تحريم المس، فإنه يحل النظر إلى الأجنبية في البيع والشراء والأخذ والعطاء ونحوها، ولا يجوز مسها في شيء من ذلك. -قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما قال : ما أخاف على هذه الأمة من

حكم: -كل دقيقة من اعمارنا انفاس لا تعود فلتكن لانفاسنا حلاوة الاستغفار، أستغفر الله وأتوب إليه. -يَوْمُ الْمَظْلُومِ عَلَى الظَّالِمِ، أَشدُّ وأقسى مِنْ يَوْمِ الظالم عَلَى الْمَظْلُومِ.

حكم: قال سيدنا علي رضي الله عنه : من كان همه ما يدخل جوفه، كانت قيمته ما يخرج منه -سئل لقمان الحكيم: أي عملك أوثق في نفسك ؟ قال: ترك مالا يعنيني . -قال سيدنا علي رضي الله عنه : راحة الجسم في قلة الطعام والنفس في قلة الآثام والقلب في قلة الاهتمام وراحة اللسان

-في ترك ما ﻻ يعنيك: عن أبي عليّ الفُضَيْل بن عياض رضي اللّه عنه قال : مَنْ عَدّ كلامَه من عمله قلّ كلامُه فيما لا يعنيه . -قال مالك ابن دينار :إذا رأيت قساوة في قلبك ووهنا في بدنك وحرمانا في رزقك فاعلم بأنك تكلمت بما لا يعنيك حكم: قال سيدنا علي رضي الله عنه

-حكم: (إذا آلمك كلام البشر بكثرة التفكير، فليس لديهم سوى ألسنتهم، ثق بربك صاحب التدبير قال الإمام محمد بن سيرين رحمه الله: اتق الله في اليقظة ولا تبال بما رأيت في المنام. ) -قال الإمام الشافعي رحمه الله : ما ناظرت أحدا علمت أنه مقيم على بدعة. *علق البيهقي: وهذا ﻷن المقيم على البدعة قلما

حكم: -عبارة مختصرة: إحذر أن يشتكيك أحدٌ إلى الله تعالى. -سير في الطريق الصحيح ولو كنت وحيدا، وﻻ تسير في الطريق الخطأ ولو كنت زعيما.

-قال ابن كثير : من اتّصفَ بصفة الإستغفار يسّـر الله عليه رزقه وسهّل الله عليه أمره وحَفِظَ الله عليه شأنه و قوته -قال الشيخ محمد الغزالي رحمه الله : أحياناً أقف أمام مصارع الصالحين لأطيل التفكير ! أفكر في حقارة الدنيا التي غادرها هؤلاء الرجال على نحو مزعج، وأسلوب خشن غليظ. وأقول : لو كان