قيل : ربّ مغبوط بنعمة هي داؤه، وربّ محسود على حال هي بلاؤه، وربّ مرحوم من سقم هو شفاؤه. – قال ابن المقفع: إذا ابتدأك أمران لا تدري أيهما أصوب فانظر أقربهما إلى هواك فخالفه، فإن أكثر الصواب في مخالفة الهوى. – وقال عمرو بن عبيد: أعيتنى ثلاث خلال: تركى ما لا يعنيني، ودرهم من […]
– قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : من كسا بالحياء ثوبه لم ير الناس عيبه. – قال عبد الملك بن مروان: أفضل الرجال من تواضع عن رفعة، وزهد عن قدرة، وأنصف عن قوة. – قَالَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ لِابْنِهِ: يَا بُنَيَّ! إِذَا طَلَبْتَ الْغِنَى؛ فَاطْلُبْهُ بِالْقَنَاعَةِ؛ فَإِنَّهُ مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ
-قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أحبّكم إلينا قبل أن نخبركم أحسنكم صمتا، فإذا تكلّم فأثبتكم منطقا، فإذا اختبرناكم فأحسنكم فعلا. -قيل : احذروا نفاد النّعم، فما كلّ شارد مردود. وقيل: خير الأمور أوساطها. وقيل : يكفيك من شرّ سماعه. – عن عبد العزيز بن أبي داود قال: كان الرجل إذا رأى من أخيه
-قال أبوبكر رضي الله عنه: فاز بالمروءة من امتطى التغافل، وهان على القرناء من عرف باللجاج. * قال علي رضي الله عنه: إن لم تكن حليما فتحلم فأنه قلّ من تشبه بقوم إلا أوشك أن يكون منهم. -قال ابن مسعود: من كان كلامه لا يوافق فعله فإنما يوبّخ نفسه. * قال سقراط: من حسن خلقه
-قال سيدنا عمر رضي الله عنه: لا خير فيما دون الصدق من الحديث، من يكذب يفجر، ومن يفجر يهلك، قد افلح من حفظ من ثلاث: الطمع، والهوي، والغضب. – قيل:( ليس المقلّ عن الزّمان براضي) وقيل: (من ضاق صدره اتّسع لسانه) وقيل: (حسبك داء أن تصحّ وتسلما) – سُئِل سفيان بن عيينة عن غَمٍّ لا
-قال أبوبكر رضي الله عنه: فاز بالمروءة من امتطى التغافل، وهان على القرناء من عرف باللجاج. -قال يونس بن عبيد: سمعت ثلاث كلمات لم أسمع بأعجب منهن: – قول حسان بن أبي سنان: ما شيء أهون من ورع، إذا رابك شيء فدعه. – وقول ابن سيرين: ما حسدت أحدا على شيء قط. – وقول مورّق
-قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: خلتان ليس معهما غربة: حسن الأدب وتجنب الريب. (الريب: الشك) حكم: كُلُّ كَسْرٍ أَلجَأكَ إلى اللهِ هو جَبْرٌ وإنْ أوجَعَك. قيل : (من لم يقدّمه حزم أخّره عجز.) وقيل: (كم مستدرج بالإحسان إليه، ومغترّ باليسر عليه.) -قال رجل لأرسطاطاليس: عظني، قال: لا يملأن قلبك محبة شيء ولا يستولينّ
-عن الحسن، قال: قال لقمان لابنه: يا بني، حملت الجندل والحديد، فلم أجد أثقل من جار السوء.[الزهد لاحمد بن حنبل] (الجندل الصخر الصلب) -من دعاء سيدنا علي رضي الله عنه قال:(إلهي كفى بي عِزًّا أن أكون لك عَبدًا، وكفى بي فخرًا أن تكون لي رَبًّا، أنت كما أُحب فاجعلني كما تُحب) -قَالَ الْأَصْمَعِي : قلت
– قال فضيل بن عياض: الخوف ما دام الرجل صحيحا أفضل، فإذا نزلت الموت فالرّجاء أفضل. -قال الأحنف: من لم يصبر على كلمة يسمع كلمات، وربّ غيظ قد تجرّعته مخافة ما هو أشدّ منه. -حكم: (من توقّى سلم، ومن تهوّر ندم، ) و (من أسرع إلى الناس بما يكرهون، قالوا فيه ما لا يعلمون. )
-قال ابن القيم رحمه الله: كلامك مكتوب، وقولك محسوب، وأنت يا هذا مطلوب، ولك ذنوب وما تتوب، وشمس الحياة قد أخذت في الغروب، فما أقسى قلبك بين القلوب. -حكم: يقال: (من أطاع هواه، أعطى عدوّه مناه.) ويقال: (احذر صرعات البغي وفلتات المزاح) -قال يحيى بن معاذ الرازي: لا يعجبك حلم امرىء حتى يغضب، ولا أمانته
