قالوا

قال الامام أحمد بن حنبل : رحم الله عبدا قال بالحق واتبع الأثر وتمسك بالسنة واقتدى بالصالحين وجانب أهل البدع وترك مجالستهم احتسابا وطلبا للقربة من الله.

الحكم: العجيب ممن يجد لنفسه عذرا في كل شيء ولا يجد عذرا للناس في اي شيء. الشعر: قال المتنبي: ومِن العداوةِ ما ينالُكَ نفعُـهُ * ومِن الصداقةِ ما يَضُرُّ ويُؤْلِمُ معاني: اسم القطعة، من الماء : شُفافة ومن اللبن: درّة ومن الثريد: لَبكة

– الا بذكر الله تطمئن القلوب، – قال ابن القيم رحمه الله: القلب كلما اشتدت به الغفلة اشتدت به القسوة ، فإذا ذكر الله ذابت تلك القسوة ، كما يذوب الرصاص بالنار .

احذر ان تسيء لاحد فيكون سلاحه حسبي الله ونعم الوكيل

يُقآل : لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم لكن أكثر من الحمد لله تأتيك السعاده ولا تتضايق لأي شئ يحدث لك لأنه بإذن الله هو خير فلله الحمد ثم الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه.

قال سفيان الثوري: لا شيء أقطع لظهر إبليس من قول:(لا إله إلا الله) كرروها تشرح صدوركم وتغيظ عدوكم.

قال الأصمعي : رأيت رجلا بالبادية له من العمر 120سنة فسألته عن هذا النشاط في مثل هذا العمر ؟ فقال :تركت الحسد فبقي الجسد.

من درر الشافعي رحمه الله: أكرم ضيفك وإن كان حقيراً , وقم عن مجلسك لأبيك ومعلمك وإن كنت أميرا

قال فتح بن سعيد الموصلي رحمه الله: رايت في البادية غلاما لم يبلغ الحلم يمشي وحده وهو يحرك شفتيه، فسلمت عليه وقلت: الى اين؟ فقال: الى بيت ربي عز وجل . فقلت: بماذا تحرك شفتيك؟ فقال: أتلو كلام ربي. فقلت:انه لم يجر عليك قلم التكليف بعد؟ قال:رأيت الموت يأخذ من هو دوني سنا فعرفت انني

هموم الدنيا كثيرة فمن الحكمة ان نجعلها هما واحدا وهو هم الآخرة ليجمع الله شملنا وييسر أمرنا ويجعل غنانا في قلوبنا