– قال مخلد بن الحسين: كان يقال : الشكرُ تركُ المعاصي – قال الشافعي رحمه الله : التواضع من أخلاق الكرام، والتكبر من شيم اللئام، والتواضع يورث المحبة، والقناعة تورث الرَّاحة – كان شُريح القاضي رحمه الله يقول : إني لأصاب بالمصيبة، فأحمد الله عليها أربع مرات: أحمده إذ لم يكن أعظم منها وأحمده إذ […]
– قال سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه : أعجز الناس مَن عجز عن اكتساب الإخوان، و أعجز منه مَن ضَيَّع مَن ظفر به منهم. – قال ابن القيم مخاطبًا كل مؤمن وَمؤمنة : إمّا أن تصلّي صلاةً تليقُ بمعبودك أو تتخذ معبودًا يليقُ بصلاتك.من تعود على تأخير الصلاة فليتهيأ للتأخير في كُل
قال أبو موسى الأشعري رضي الله عنه: إن هذا القرآن كائن لكم أجرا، كائن لكم ذكرا، وكائن بكم نورا، وكائن عليكم وزرا، اتبعوا هذا القرآن ولا يتبعنكم القرآن فإنه من يتبع القرآن يهبط به في رياض الجنة،ومن اتبعه القرآن يزخ (يدفع) في قفاه فيقذفه في جهنم.
نصيحة: قال الامام الشافعي : من يظن إنه يسلم من كلام الناس فهو مجنون. قالوا عن الله ثالث ثلاثة وقالوا عن محمد ساحر ومجنون، فما ظنك بمن هو دونهما؟ خاطرة: إذا قابلنا الإساءة بالإساءة ، فمتى ستـنـتـهي الإساءة ؟ لذا فالنقابلها بالاحسان لنحصل على اﻻجر قال تعالى : { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّه
قال سيدنا أبو هريرة رضي الله عنه: البيت الذي يتلى فيه كتاب الله كثُر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين ،والبيت الذي لا يتلى فيه كتاب الله ضاق بأهله وقل خيره وحضرته الشياطين وخرجت منه الملائكة . قال الحسن البصري رحمه الله: تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة، وفي الذكر، وقراءة القرآن، فإن وجدتم
نصيحة: إلتقط حسناتك كما تلتقط انفاسك، وأعلم أنّك بحاجة الى حسناتك أكثر مما أنت بحاجة إلى أنفاسك، فأنفاسك راحلة وحسناتك خالدة. أن أكثر النّاس فرحًا بالهديَّة مُشتريها ، يسابق اللحظات ليرقب أثرها ، فلا تخذله يا صاحبها مهما كانت هديته
قال ابن كثير رحمه الله: من اتصف بصفة الاستغفار يسّـر الله عليه رزقـه وسهّل الله عليه أمره وحَفِظَ الله عليه شأنه و قوته
قال سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه: من اعطي أربع اعطي خير الدنيا والاخرة وفاز بحظه منهما : ورع يعصمه عن محارم الله وحسن خلق يعيش به في الناس وحلم يدفع به جهل الجاهل وزوجة صالحة تعينه على امر الدنيا والاخرة
قال ابن القيم : إذا أمدك الله بالنعم و أنت على معصية فأعلم بأنك مستدرج و إذا سترك ولم يفضحك فأعلم أنه أراد منك الإسراع في العودة إليه.
