قالوا
*قال الحَسنُ البَصري: إذَا هَانَت عَليكَ صَلاتك فَمَا الذي يَعـزُ عَليـكْ ؟ بقدر ما تتعدل صلاتك تتعدل حياتك ألم تعلم أن الصلاة اقترنت بالفــلاح “حي على الصــــــــلاة حي على الفـــلاح”، فكيف تطلب من الله التوفيق وأنت لحقه غير مجيب
*قال الحَسنُ البَصري: إذَا هَانَت عَليكَ صَلاتك فَمَا الذي يَعـزُ عَليـكْ ؟ بقدر ما تتعدل صلاتك تتعدل حياتك ألم تعلم أن الصلاة اقترنت بالفــلاح “حي على الصــــــــلاة حي على الفـــلاح”، فكيف تطلب من الله التوفيق وأنت لحقه غير مجيب
قال ابن القيم رحمه الله: فإنَّ مَنْ لم يرَ نعمة الله عليه إلا في مأكله ومشربه وعافية بدنه فليس له نصيبٌ مِن العقل البتة، فنعمة الله بالإسلام والإيمان ، وجذب عبده إلىٰ الإقبال عليه ، والتلذذ بطاعته ؛ هي أعظم النعم وهذا إنما يُدرك بنور العقل وهداية التوفيق.(مدارج السالكين ) قال الامام مالك: لا تأخذ
قال الحسن: أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة
لا تخبر الناس كم تحفظ وكم تقرأ من القرآن بل دعهم يرون فيك قرآنا فليست العبرة اين وصلت في قراءة القرآن وحفظه انما أين وصل القرآن فيك أطعم جائعاً ساعد محتاجاً ارحم يتيماً سامح مسيئاً بِرَّ والديك ابتسم للجميع
التواضع يرفع العلماء والمال يرفع اللئام والصمت يرفع الزلل والحياء يرفع الخلق والهزل يرفع الكلفة
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: يؤدب الله عبده المؤمن الذي يحبه وهو كريم عنده بأدنى زلة أو هفوة، فلا يزال مستيقظا حذرا. وأما من سقط من عينه وهان عليه فإنه يخلي بينه وبين معاصيه، وكلما أحدث ذنبا أحدث له نعمة، والمغرور يظن أن ذلك من كرامته عليه، ولا يعلم أن ذلك عين الإهانة، وأنه
– اذا ضاقت بك الدنيا ، فتذكر من بيده تدبير الأمور وأعلم أن قناة الاتصال بينك وبينه سبحانه ركعتين تبث فيهما حزنك وتشكي له حالك ، وبعدها ابشر بالخير – تأمل ابينا آدم نهي عن أكل الشجرة فأكل منها فتاب الله سبحانه عليه وإبليس أمر أن يسجد ﻵدم فلم يسجد فلم يتب الله عليه فاعلم
قال الامام الشافعي رحمه الله : من سمع بأذنه صار حاكياً ومن أصغى بقلبه صار واعياً ومن وعظ بفعله صار هادياً.