قالوا
قال الحسن البصري رحمه الله: ما من شخص يرى نعمة الله عليه فيقول: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات الا اغناه الله وزاده.
قال الحسن البصري رحمه الله: ما من شخص يرى نعمة الله عليه فيقول: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات الا اغناه الله وزاده.
قال أبو أمامة الباهلي رحمه الله: اقرءوا القرآن ولا تغرنكم هذه المصاحف المعلقة ؛ فإن الله لا يعذب قلبا هو وعاء للقرآن
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: اتق الله يقك وأقرض الله يجزك واشكره يزدك واعلم أنه لا مال لمن لا رفق له ولا جديد لمن لا خلق له ولا عمل لمن لا نية له.
قال سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه :الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: كُلُّ مَنْ أَرَادَ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا لَا بُدَّ أَنْ يُفَقِّهَهُ فِي الدِّينِ، فَمَنْ لَمْ يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ، لَمْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا، وَالدِّينُ : مَا بَعَثَ اللَّهُ بِهِ رَسُولَهُ، وَهُوَ مَا يَجِبُ عَلَى الْمَرْءِ
قال الفضيل بن عياض رحمه الله : من علامة المرائين بعلمهم أن يكون علمهم كالجبال ، وعملهم كالذر. قال سفيان بن عيينة رحمه الله: والله لا تبلغوا ذروة هذا الأمر حتى لا يكون شيء أحب إليكم من الله ، فمَن أحب القرآن؛ فقد أحب الله ، افقهوا ما يقال لكم.
قال يحيى بن معين رحمه الله: ما رأيت مثل احمد بن حنبل صحبناه خمسين سنة ما افتخر علينا بشيء وكان يقول: نحن قوم مساكين لولا ستر الله لافتضحنا. (حلية الاولياء)
قال ابن القيم : كما أن (من تواضع لله رفعه) فكذلك من تكبر عن الانقياد للحق أذله اللهُ ووضعه وصغَّره وحقَّرَه
قال الإمام ابن القيم رحمه الله : أخسر الناسِ صفقةً من اشتغل عن الله بنفسه، بل أخسر منه من اشتغل عن نفسه بالناس .
قال أبو العتاهية: نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية * طفلُ الملوك هنا كطفل الحاشية ونغادر الدنيا ونحن كما ترى * متشابهون على قبور حافية أعمالنا تُعلي وتَخفض شأننا * وحسابُنا بالحق يوم الغاشية حورٌ، وأنهارٌ، قصورٌ عالية * وجهنمٌ تُصلى، ونارٌ حامية فاختر لنفسك ما تُحب وتبتغي * ما دام يومُك والليالي باقية وغداً مصيرك