قالوا
قيل للإمام احمد: جزاك الله عن الإسلام خيرا فغضب وقال: من أنا حتى يجزيني الله عن الإسلام خيرا بل جزى الله الإسلام عني خيرا.
قيل للإمام احمد: جزاك الله عن الإسلام خيرا فغضب وقال: من أنا حتى يجزيني الله عن الإسلام خيرا بل جزى الله الإسلام عني خيرا.
قال الشيخ محمد الغزالي رحمه الله: هناك ساعة حرجة يبلغ الباطل فيها ذروة قوّته ويبلغ الحق فيها أقصى محنته ، والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة التحوّل .
قال الامام الشافعي رحمه الله: “إذا كان لك صديق يعينك على الطاعة فشد يديك به فإن اتخاذ الصديق صعب ومفارقته سهل.
– سئل الإمام أحمد رحمه الله : “متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة” . – قيل للإمام أحمد رحمه الله : “كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق . – وقال بعض السلف: “إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم” .
– قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: البر شيءٌ هين، وجهٌ طلق وكلام لين. – وقال ابن المقفع: وجدت المودة بين الكرام، بمنزلة آنية الذهب، بطيء الانكسار، بطيء الانجبار. – وقيل للعباس عم النبي صلى الله عليه وسلم: أنت أكبر، أو رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: هو أكبر مني، وأنا ولدت
– قال عمر رضي الله عنه: (الجبن والشجاعة غرائز في الناس تلقى الرجل يقاتل عمن لا يعرف وتلقى الرجل يفر عن أبيه) – قيل للأَوْزاعيِّ رحِمه اللهُ: ما كرامةُ الضَّيفِ؟ قال: (طَلاقةُ الوَجهِ، وطِيبُ الحديثِ) – ذم أعرابي آخر فقال: أفسد آخرته بصلاح دنياه، ففارق ما عمر غير راجع إليه، وقدم على ما أخرب غير
– قيل لبعضهم: ما العقل؟ قَالَ: الإصابة بالظنون، ومعرفة ما لم يكن بما قد كان. – وقال الحسن البصري: بذل المجهود في دفع الموجود منتهى الجود. – وقال المأمون: إساءة المحسن أن يمنعك جدواه، وإحسان المسيء أن يكفّ عنك أذاه.
– قال عمر بن الخطّاب رضي الله عنه : ما رأيت صغير الهمّة إلاّ رأيته مذموم الأحدوثة. – قال أعرابي: لولا ظلمة الخطأ ما أشرق نور الصواب. – قال زياد: ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر احتال له، ولكنّ العاقل يحتال للأمر حتى لا يقع فيه.
– قَالَ عمر بن عبد العزيز: ما الجزَعُ مما لاَ بد منه؟ وما الطمع فيما لاَ يرجى؟ وما الحيلة فيما سيزول؟ – وقال الحسن البصري: بذل المجهود في دفع الموجود منتهى الجود. – قال المأمون: إساءة المحسن أن يمنعك جدواه، وإحسان المسيء أن يكفّ عنك أذاه.