قالوا
– قيل : سوء الخلق يعدي لأنّه يدعو صاحبه إلى أن يقابله بمثله. – وقيل: صاحب حسن الخلق قريب عند البعيد، وصاحب سيء الخلق بعيد عند أهله. – وقيل لبعضهم: ما العقل؟ قَالَ: الإصابة بالظنون، ومعرفة ما لم يكن بما قد كان
– قيل : سوء الخلق يعدي لأنّه يدعو صاحبه إلى أن يقابله بمثله. – وقيل: صاحب حسن الخلق قريب عند البعيد، وصاحب سيء الخلق بعيد عند أهله. – وقيل لبعضهم: ما العقل؟ قَالَ: الإصابة بالظنون، ومعرفة ما لم يكن بما قد كان
قال أعرابي: لولا ظلمة الخطأ ما أشرق نور الصواب. – وقال زياد: ليس العاقل الذي إذا وقع في الأمر احتال له، ولكنّ العاقل يحتال للأمر حتى لا يقع فيه. – وقال كعب بن زهير : (وخيرُ نساء الدهر ما وافق الفتى ”” وكان لها فهمٌ وعقلٌ يزينُها)
– قال الرافعي: ودقيقة باقية في العمر هي أمل كبير في رحمة الله. [وحي القلم 287/1] – قيل لخالد بن صفوان: أي إخوانك أحب إليك؟ قال: الذي يسد خلتي ويغفر زلتي ويقيل عثرتي. – وقيل: من لا يؤاخي إلا من لا عيب فيه قلّ صديقه، ومن لم يرض من صديقه إلا بإيثاره على نفسه دام
قال سليمان بن داود الهاشمي لابنه: لا تكثر الغيرة على أهلك فترمى بالشر من أجلك، وإن كانت برئية، ولا تكثر الضحك، فيستخفك فؤاد الرجل الحليم، وعليك بخشية الله، فإنها غلبت كل شيء.
– شيئان لا يعرف طعمهما إلّا بعد فقدهما: العافية والشباب. – من صفات العاقل ألّا يتحدّث بما يستطاع تكذيبه. – قيل لبعضهم: متى يحمد الكذب؟ فقال: إذا قرب بين المتقاطعين. ومتى يذمّ الصّدق؟ قال: إذا كان غيبة.
قال المنصور لبعض أولاده: خذ عني اثنين لا تقل بغير فكر ولا تعمل بغير تدبير. – قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : تعودوا الخير فإنما الخير عادة. – قال المنصور لرجل: ما مالك؟ قال: ما يكف وجهي، ويعجز عن بر الصديق، قال: لقد لطفت في المسألة. – قال الزهريّ: إذا أنكرت عقلك
– قَالَ بَعْضُ حُكَمَاءِ الْعَرَبِ: مَنْ أَحَبَّكَ نَهَاكَ، وَمَنْ أَبْغَضَكَ أَغْرَاكَ. – قَالَ بَعْضُ البُلَغَاءِ: أَفْضَلُ المَعْرُوْفِ نصْرَةُ المَلْهُوْفِ. – قيل: لا يَسُوْدُ الرَّجُل حَتَّى يَكُوْنَ بِالمَعْرُوْفِ مَعْرُوْفًا.
– قال عمرُ بنُ عبد العزيز رحمه الله: قد أفلحَ مَنْ عُصِمَ من الهوى، والغضب، والطمع. – الأوزاعي: إذا أراد الله بقوم شرا أعطاهم الجدل ومنعهم العمل. – قال أكثم بن صيفي: في الاعتبار غنىّ عن الاختيار.
– قيل لحكيم: ما أحسن أن يصبر الإنسان عما يشتهي. فقال: أحسن منه ألّا يشتهي إلّا ما ينبغي. – سوء الخلق يعدي، وذلك لأنه يدعو غيره إلى أن يقابله بمثله. – سئل ابن القريّة: ما الدهاء؟ قال: تجرّع الغصة، وتوقّع الفرصة.