-قصة رمزية: يحكى أن فأرا قال لأسد في ثقة : “اسمح لي أيها الأسد أن أتكلم وأعطني الامان فقال الأسد : تكلم أيها الفأر الشجاع، قال : أنا أستطيع ان اقتلك في غضون شهر ضحك الأسد في استهزاء وقال: أنت أيها الفأر؟ قال: نعم فقط أمهلني شهر.فقال الأسد: موافق ولكن بعد الشهر سوف أقتلك إن […]
–هل تعلم أن تعلم الأدب: زيادة في الفضل، ودليل على العقل ، وصاحب في الغربة ، وأنيس في الوحدة ، وجمال في المحافل ، وسبب إلى درك الحاجة. -في تسمية أيام التشريف قولان: – لأنهم كانوا يشرقون فيها لحم الأضاحي، أي يقددونها ويبرزنونها للشمس. – لأن صلاة العيد تُصلى بعد شروق الشمس، فسميت الأيام كلها
– أتظن أن الصالحين بلا ذنوب؟ إنهم فقط : استتروا ولم يُجاهروا واستغفروا ولم يُصروا، واعترفوا ولم يبرروا وأحسنوا بعدما أساؤوا.
-حُكي عن الفراء النحوي أنه قال: من برع في علم واحد سهل عليه كل علم فقال له محمد بن الحسن القاضي : فأنت قد برعت في عِلمك، فخذ مسألةً أسألك عنها من غير علمك: ما تقول فيمن سها في صلاته, ثم سجد لسهوِه فسَها في سجوده أيضًا؟ قال الفراء: لا شيء عليه. قال: وكيف؟ قال:
-قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه: “ما أعطي العبد بعد الإسلام نعمة خيراً من أخ صالح فإذا وجد أحدكم وداً من أخيه فليتمسك به” -صاح أعرابي بالخليفة المأمون : يا عبدالله يا عبدالله فغضب المأمون وقال : أتدعوني باسمي؟ فقال الأعرابي: نحن ندعو الله باسمه فسكت المأمون كأنه ألقم حجرا.
-قال ابن عساكر : وهذا أبلغ ما قيل في الشوق .(بكى عبدالله بن رواحة رضي الله عنه فبكت زوجته، قال: ما يبكيك؟ قالت : رأيتك تبكي فبكيت لبكائك.) (وقالت هند زوجة عبيد الله بن زياد لما مات: إني أشتاق إلى القيامة لأرى وجهه.) -هل تعلمون ما معنى أن الله موجود؟ -معناه أن العدل موجود والرحمة
-اينما توجد المحبة يوجد الثراء والنجاح فاذا ﻛﺎﻥ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻣﺤﺒﺎ ﻟﻠﻪ ومحبا ﻟﻠﺨﻴﺮ ومحبا ﻟﻠﺒﺸﺮﻳﺔ ﺳﺘﺮﺍﻓﻘﻪ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺯﻕ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻗﻠﻴﻼ ﺫﺍﻙ ﻫﻮ ﺍﻟﺜﺮﺍﺀ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ: ﺭﺯﻕ ﺣﻼﻝ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻫﻮ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺣﺘﻤﻴﺔ ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﺳﻌﻰ ﻟﻠﺨﻴﺮ -دعاؤك سلاحك: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد : اللهم إنك وهبت لي أبناء
موقف: -مرض قيس بن سعد بن عبادة ولما استبطأ عيادة إخوانه له سأل عنهم فقيل له : إنهم يستحيون مما لك عليهم من الدين فقال : أخزى الله مالا يمكنه عني الاخوان من الزيارة ثم أمر مناديا ينادي : من كان لقيس عنده مال فهو منه في حل فكسرت عتبة بابه بالعشي لكثرة العواد -وقفت
-موقف: من حياة العرب للتأمل وأخذ العظة والعبرة قيل لأعرابية معها شاة تبيعها : بكم؟ قالت : بكذا قيل لها : أحسني فتركت الشاة وهمت بالانصراف فقيل لها : ما هذا ؟ فقالت : لم تقولوا أنقصي وإنما قلتم: أحسني واﻹحسان هو ترك الكل. -كل ما في القرآن من كلمة “بعل”فهو الزوج إلا في {
نماذج: من اللطائف والنفائس: حدَّث رجل قال : كنت في سفر فضللت الطريق ، فرأيت بيتاً في الفلاة فقصدته ، فإذا به أعرابية ، فلما رأتني قالت : من تكون؟ قلت : ضيف . قالت : أهلاً وسهلاً بالضيف انزل على الرحب والسعة قال : فنزلت فقدَّمت لي طعاماً فأكلت وماء فشربت فبينا أنا على
