دخول الخلاء: “بسم الله اللهم اني اعوذ بك من الخبث والخبائث” وتقديم الرجل اليسرى عند الدخول والانحراف عن جهة القبلة استقبالا واستدبارا تقديم الرجل اليمنى عند الخروج الدعاء بعد الخروج : “غفرانك” دعاؤك سلاحك: الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله اللهم يا محول الأحوال حول حالنا للأحسن حال وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله […]
– لماذا سميت بهذا الاسم؟ سمي شهر محرم بهذا الاسم:لان العرب حرموا فيه القتال سمي صفر بهذا الاسم: لان العرب كانوا يغيرون على البلاد فيه فيتركونها صفرا خرابا سمي ربيع الاول والثاني بهذا الاسم: لان الارض كانت تفيض بالخصب فيهما سمي جمادى الاولى والاخرة بهذا الاسم: لان الماء كان يجمد من شدة البرد فيهما. سمي
لماذا سميت بهذا الاسم؟ سمي شهر رمضان بهذا الاسم:لان الارض كانت ترمض من شدة الحر سمي شهر شوال بهذا الاسم : لان النياق كانت تشول فيه باذنابها سمي شهر ذو القعدة بهذا الاسم: لان العرب كانت تقعد فيه عن القتال سمي شهر ذو الحجة بهذا الاسم: لان العرب كانت تخرج فيه لحج بيت الله الحرام
الحكم: -إن ثمن الكرامة والحرية فادح، ولكن ثمن الذل أفدح -عظم قيمة للسكوت تكون عندما تسكت طويلا حتى تتعرف على الحقائق كلها قبل أن تتحدث. الشعر: قال امير المؤمنين علي بن ابي طالب: دَعِ الحِرصَ على الدنيا * وفي العَيشِ فلاَ تَطْمَع ولاَ تجمع من المَالِ * فلا تدري لمن تجمع فَقِيْرٌ كُلُّ من يَطْمَعْ
نصيحة: قال الإمام ابن القيم: أذكار الصباح والمساء بمثابة الدرع كلما زادت سماكته لم يتأثر صاحبه، بل تصل قوة الدرع إلى أن يعود السهم فيصيب من أطلقه. خاطرة: في زماننا وأثناء خروجنا من البيت سنلقى صنفين من النساء : -امرأة قد ابتليت بمرض امرأة العزيز قد تجملت وتعطرت وتبرجت ، ولسان حالها يقول : ”
– لا اله الا الله: قال ابن القيم رحمه الله : “اعلم أن أشعة لا إله إلا الله تبدد ضباب الذنوب وغيومها بقدر قوة ذلك الشعاع وضعفه،فلها نور، وتفاوت أهلها في ذلك النور ـ قوة وضعفا ـ لا يحصيه إلا الله تعالى؛ فمن الناس من نور هذه الكلمة في قلبه كالشمس، ومنهم من نورها في
*التواضع: سئل يوسف بن أسباط : ما غاية التواضع؟ قال: أن لا تلقى أحداً إلا رأيت له الفضل عليك *خاطرة: – يعتقد النائم عن صلاة الفجر أنه سيأخذ القدر الكافي من الراحة، وماعلم المسكين بقدر راحة تلك القلوب التي فازت بالوقوف لدقائق بين يدي علام الغيوب. – إذا كان ينام متى يشاء ، ويقوم متى
*أوسمة: الاسم :عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. اللقب : الفاروق سبب التسمية: سُمي بالفاروق (صيغة مبالغة) لأنه فـرّق بين الحق والباطل. والرسول عليه الصلاة والسلام هو من اطلق عليه هذا اللقب وهذا تم فى اليوم الذى اسلم فيه سيدنا عمر رضي الله عنه عندما قال للرسول عليه الصلاة والسلام : لماذا نصلى فى الخفاء
لا سعادة بغير الإيمان بالله تعالى وإنها تزداد وتضعف بحسب هذا الإيمان، فكلما كان الإيمان قوياً كانت السعادة أعظم ، وكلما ضعف الإيمان ازداد القلق والاكتئاب والتفكير السلبي مما يؤدي إلى التعاسة في الحياة
الحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على اشرف المرسلين: اللهم اجعل يومنا ﻳﺸﺮﻕ ﺗﻔﺎﺅﻻً ﻭﻳﻌﺰﻑ ﺃﻣﻼً ﻭﻳﻜﺘﺐ ﺣﺮﻭﻓﺎ ﺟﺪﻳدة ﻟﻠﺴﻌﺎﺩﺓ وارزقنا قلوب تتجلى بـخشيتك ونعماً تدوم بفضلك وأرواحاً تهوىَ طاعتك ولساناً لا يمل من ذكرك اللّهُمَّ فِي كُلّ يَوْم جَديد من حَياتنَا أنْ تَزيدنَا مَعَهُ إيمَاناً وَرِزْقاً وَسَـعادَة وَتَوْفِيقاً وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى
