ابو عبيدة عامر ابن الجراح رضي الله عنه : لقبه :هو “القوي الامين” وامين هذه الامة” سبب اللقب: كان ثامن المسلمين من الرجال ومن العشرة المبشرين بالجنة التقى في معركة بدر بابيه الذي كان في صفوف الكفار وتحاشى مبارزته واصر والده على ذلك فضرب والده فقضى علية قائلا (سامحني يا ابتاه انك قتلت نفسك بيدي) […]
سأل مسكين أعرابي أن يعطيه حاجة. فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به. فقال السائل: أين الذين يؤثرون على أنفسهم ؟ فقال الاعرابي: ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس الحافا
القوة و الغلبة و النصر في إخلاص العمل لله. وفساد النية من مداخل الشيطان وتسلطه على العبد.
العمل للدين شرف وفخر والعمل بالدين رذيلة وخسارة. والحرص والطمع والميل وتغليب الدنيا على مقاصد الشرع باب واسع للمفاسد والهزائم .
عسى تأخيرك عن سفر خير لك. وعسى حرمانك من زواج فيه بركه لك. وعسى ردك عن وظيفه فيه مصلحه لك وعسى حرمانك من طفل فيه خير. وعسى أن تكرھوا شيئاً وهو خيرٌ لكم لأن الخير في ما اختاره الله تعالى.
إدعى رجل من الاعراب النبوة في زمن المهدي العباسي فاعتقله الجنود وساقوه الى المهدي. فقال له: أأنت نبيّ ؟ قال:نعم. قال المهدي:الى من بعثت ؟ قال الاعرابي : أوتركتموني أبعث الى أحد ؟ بعثت في الصباح واعتقلتموني في المساء
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَفَّأَ إِنْسَانًا قَالَ : ” بَارَكَ اللَّهُ لَكَ، وَبَارَكَ عَلَيْكَ، وَجَمَعَ بَيْنَكُمَا عَلَى خَيْرٍ “. [مسند احمد] (رفأ اي تزوج، هنأه بهذا القول)
قال ابن تيمية: من اكثر سماع القصائد لطلب صلاح قلبه تنقص رغبته في سماع القرآن ومن ادمن اخذ الحكمة والادب من كلام فارس والروم لا يبقى لحكمة الاسلام وآدابه في قلبه ذاك الموقع ومن ادمن قصص الملوك وسيرهم لا يبقى لقصص الانبياء وسيرهم في قلبه ذاك الاهتمام ونظير هذا كثير. (اقتضاء الصراط المستقيم)
حسن الإغْدِرلي (93 عاما)، آخر جندي عثماني غادر المسجد الأقصى، في عام 1982م، ليس إلى بلاده إنما إلى القبر، رفض تنفيذ الأوامر بالانسحاب من القدس والعودة إلى دياره (تركيا)، “لأن القدس فوق الأوامر”، وعندما سألوه بعد عقود، وهو ما زال كالطود شامخا لم يغادر مكان حراسته، لماذا لم تعد؟، أخبرهم، “بأنه خشي أن يحزن النبي
