هل تعلم
كلنا للجنة عشاق ومن منا ليس بمشتاق فاعمل فان الطريق شاق وتحمل فمن سبقك ذاق فان الى ربك المساق واصبر فان للحق مذاق ونسألك اللهم حسن الخاتمة الى خير المذاق
كلنا للجنة عشاق ومن منا ليس بمشتاق فاعمل فان الطريق شاق وتحمل فمن سبقك ذاق فان الى ربك المساق واصبر فان للحق مذاق ونسألك اللهم حسن الخاتمة الى خير المذاق
عندما سيدي شباب اهل الجنة الحسن و الحسين رضي الله عنهما رأوا رجلاً كبير يتوضا خطأ ذهبا ليعلمانه قالا له : نريدك أن تحكم بيننا مَن فينا الذي لا يُحسن الوضوء ، ولما توضّا أمامه ضحك وقال : أنا الذي لا أحسن الوضوء .
أن رأس مال الأخلاق الكرم والكلام الحلو والوجه البشوش. وأن أغنى إنسان في العالم هو الذي يملك الصحة والأمان. وأن من يزرع الثوم لا يجني الريحان .
ﻛﺎﻧﺖ زوجة ﺗﺤﺚّ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺗﻮﻗﻈﻪ ﻋﻠﻰ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻓﻲ ﻳﻮﻡٍ ﻣﻦ ﺍﻷﻳّﺎﻡ ﺃﻳﻘﻈﺘﻪ ﻓﺘﺄﺧّﺮ ﻗﻠﻴﻼً ﺣﺘﻰ ﻓﺎﺗﺘﻪُ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺻﻠّﻰ ﻣﻊ اﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻠﻤّﺎ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﻣﻦ ﺻﻼﺗﻪ ﺟﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺃﻧﺖ ﺯﻭﺝ ﻓﻼﻧﺔ ؟ ﻓﺼُﺪِﻡ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻭﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﺑﺎﺳﻢ ﺯﻭﺟﺘﻲ، ﻓﻘﺎﻝ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻘﺪ ﺭﺃﻳﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻣﻲ ﻛﻞّ
عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ : كَانَتْ عَلَيْنَا رِعَايَةُ الْإِبِلِ، فَجَاءَتْ نَوْبَتِي، فَرَوَّحْتُهَا بِعَشِيٍّ، فَأَدْرَكْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمًا يُحَدِّثُ النَّاسَ، فَأَدْرَكْتُ مِنْ قَوْلِهِ : ” مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ، فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ “. قَالَ : فَقُلْتُ : مَا أَجْوَدَ هَذِهِ،
فقد ثبت عند الإمام البزار وقال الهيثمي: إسناده حسن عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ” من بات طاهراً بات في شعاره ملك فلا يستيقض من الليل إلا قال الملك: اللهم اغفر لعبدك كما بات طاهراً ” . شعاره: أي الملاصق للجسم من تحت الملابس
هو ان تطمئن وتثق بقدرة الله على تدبير امرك وتيسير عسرك وأنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن
ابتسم عندما تجلس مع عائلتك فهناك من يتمنى عائلة. فالحياة مليئة بالأشياء الناقصة وليس هناك شخص كامل لاعيب فيه. لذا علينا أن نتعلم كيف نقبل النقصان في الأمور وأن نتقبل عيوب الآخرين وهذا من أهم الأمور في بناء العلاقات وجعلها قوية مستديمة فليعذر بعضنا بعضا فَكل شخص لايعرف ظروُف الاخر
السعادة الحقيقية : عندما تنهي يومك وقد صليت فرضك وبررت والديك وقرأت من القرآن وردك ودعوت ربك وأسعدت غيرك ووصلت رحمك.