كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري. تنويهٌ لا بد منه: إن بيان الحق في مقتل الحسين رضي الله عنه، والموقف الشرعي منه من الواجبات التي لا يجوز تأخيرها بسبب ما تلبس بمقتله من عقائد ضالة، وانحرافات وخرافات، وشركيات، وتشويه للإسلام، وفتنٍ واقتتال واستحلالٍ للدماء والأعراض والأموال. وقياماً بالواجب الشرعي كتبت هذا المقال معتمداً […]
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري *مسألة(1/٢٦): الحسن والحسين سبطا رسول الله صلى الله عليه وسلم. السبط: أي ابن البنت، أبوهما أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رابع الخلفاء الراشدين الأربعة رضوان الله عليهم. أمهما فاطمة الزهراء رضي الله عنها. سيدا شباب أهل الجنة. صحابيان جليلان من خيرة أصحاب رسول الله صلى الله
قال الفضيل بن عياض رحمه الله : أُنزل القرآن ليُعْمَلَ به، فاتخذ الناس تلاوته عملاً ،قيل وكيف العمل به؟ قال: ليحلوا حلاله ويحرموا حرامه، ويأتمروا بأوامره وينتهوا عن نواهيه،ويقفوا عند عجائبه.
كيفية العمل بالقرآن قراءة المزيد »
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري ومنها : مسألة (2/26): ولد الحسن بن علي في المدينة المنورة في 15 رمضان سنة 3 للهجرة. ومات في المدينة المنورة سنة إحدى وخمسين للهجرة، ودفن في البقيع. ولد الحسين في المدينة المنورة، في 3 شعبان سنة 4 للهجرة، وقتل يوم الجمعة في العاشر من محرم سنة
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري مسألة(5/26): حصل الصلح بين المسلمين عام الجماعة، وعقد هذا الصلح أمير المؤمنين الحسن بن علي، وتنازل عن الإمامة طواعية لأمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان. واعتبر الصحابة هذا الصلح من فضائل أمير المؤمنين الحسن رضي الله عنه، وقد بشّر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال: (إن
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري مسألة(3/26): قتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب يوم الجمعة، وهو خارج لصلاة الفجر ، قتله الخارجي الخبيث عبد الرحمن بن ملجم، سنة أربعين للهجرة. مسألة(4/26): تولى الحسن بن علي بن أبي طالب الخلافة بعد مقتل أبيه، لمدة ستة أشهر.
قال الإمام إبن القيم رحمه الله: فالنفس الشريفة العليّة لا ترضى بالظلم ولا بالفواحش ولا بالسرقة والخيانة؛لأنها أكبر من ذلك وأجل، والنفس المهينة الحقيرة الخسيسة بالضد من ذلك. [الفوائد 259]
كتبها: عضو هيئة علماء اليمن/عارف بن أحمد الصبري مسألة(5/26): حصل الصلح بين المسلمين عام الجماعة، وعقد هذا الصلح أمير المؤمنين الحسن بن علي، وتنازل عن الإمامة طواعية لأمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان. واعتبر الصحابة هذا الصلح من فضائل أمير المؤمنين الحسن رضي الله عنه، وقد بشّر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال: (إن
