قالوا
– قال بعض الحكماء: العينُ بابُ القلبِ. – قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ، وَالْحِلْمُ بِالتَّحَلُّم،ِ وَمَنْ يَتَحَرَّ الْخَيْرَ يُعْطَهُ، وَمَنْ يَتَوَقَّ الشَّرَّ يُوَقَّهُ.
– قال بعض الحكماء: العينُ بابُ القلبِ. – قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ، وَالْحِلْمُ بِالتَّحَلُّم،ِ وَمَنْ يَتَحَرَّ الْخَيْرَ يُعْطَهُ، وَمَنْ يَتَوَقَّ الشَّرَّ يُوَقَّهُ.
– قال بعض الحكماء: العينُ بابُ القلبِ. – قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ، وَالْحِلْمُ بِالتَّحَلُّم،ِ وَمَنْ يَتَحَرَّ الْخَيْرَ يُعْطَهُ، وَمَنْ يَتَوَقَّ الشَّرَّ يُوَقَّهُ.
كان مسلم بن قتيبة لا يجلس لحوائج الناس حتى يشبع من الطعام الطيب، ويروى من الماء البارد، ويقول: إن الجائع ضيق الصدر، فقير النفس، والشبعان واسع الصدر، غني النفس.
الجائع والشبعان قراءة المزيد »
قال طفيلي: إذا حدثت على المائدة فلا تزد في الجواب على نعم، فإنك تكون بها مؤانسا لصاحبك، ومسيغا للقمتك، ومقبلا على شأنك.
قيل لأعرابي:كيف أنسك بالصديق؟ قال:وأين الصديق، بل أين الشبيه به، بل أين الشبيه بالشبيه به؟ والله ما يوقد نار الضغائن والذحول في الحي إلا الذين يدعون الصداقة، وينتحلون النصيحة،وهم أعداء في مسوك الأصدقاء وما أحسن ما قال حضريكم: إذا امتحن الدنيا لبيب تكشفت “” له عن عدو في ثياب صديق
لماذا سمي (سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر) بالباقيات الصالحات؟ لانها غراس الجنة وهي باقية ولا تخضع للمقاصة، فالأعمال الصالحة تسجل بالحسنات و تخضع للمقاصة وهذه المقاصة لا تنال غراس الجنة ولذلك هي تبقى غراسًا لصاحبها في الجنة فهي باقيات صالحات ولذلك خصها رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الاسم
الباقيات الصالحات قراءة المزيد »
كان الصراع بين سيدنا موسى عليه السلام وفرعون هو صراع عقدي ،لذا يرى ابن تيمية رحمه الله تعالى أن قصة سيدنا موسى عليه السلام أعظم من قصة سيدنا يوسف عليه السلام والتي صوّرت في نسيجها صراعًا عائليًا ومشكلة وقعت في بيت.حيث خالف بهذا القول جماهير المفسرين.
قال عبد الله بن الحسن: المراء يفسد الصداقة القديمة، ويحل العقدة الوثيقة، وأقل ما فيه أن تكون المغالبة، والمغالبة أمتن أسباب القطيعة.
عن أبي عبيدة أن معاوية رضي الله عنه قال لجلسائه: أي أبيات العرب في الضيافة أحسن؟ فاختلفوا، وأكثروا، فقال معاوية: قاتل الله أبا اللحم الغفاري حيث يقول :لقد علمت عرسي قلابة أنني “” طويل سنا ناري بعيد خمودهاإذا حل ضيفي بالفلاة فلم أجد “” سوى مثبت الأطناب شبت وقودها
قال أكثم بن صيفي: من أصاب حظّا من دنياه فأصاره ذلك إلى كبر وترفّع فقد أعلم أنه نال فوق ما يستحقّ، ومن تواضع وغادر الكبر فقد أعلم أنه نال دون ما يستحقّ.