معلومة

– ‏قال بعض الحكماء: العينُ بابُ القلبِ. – ‏قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ، وَالْحِلْمُ بِالتَّحَلُّم،ِ وَمَنْ يَتَحَرَّ الْخَيْرَ يُعْطَهُ، […]

– ‏قال بعض الحكماء: العينُ بابُ القلبِ. – ‏قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: إِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ، وَالْحِلْمُ بِالتَّحَلُّم،ِ وَمَنْ يَتَحَرَّ الْخَيْرَ يُعْطَهُ،

‏كان مسلم بن قتيبة لا يجلس لحوائج الناس حتى يشبع من الطعام الطيب، ويروى من الماء البارد، ويقول: إن الجائع

قال طفيلي: إذا حدثت على المائدة فلا تزد في الجواب على نعم، فإنك تكون بها مؤانسا لصاحبك، ومسيغا للقمتك، ومقبلا

‏قيل لأعرابي:كيف أنسك بالصديق؟ قال:وأين الصديق، بل أين الشبيه به، بل أين الشبيه بالشبيه به؟ والله ما يوقد نار الضغائن

لماذا سمي (سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر) بالباقيات الصالحات؟ لانها غراس الجنة وهي باقية ولا

كان ‏الصراع بين سيدنا موسى عليه السلام وفرعون هو صراع عقدي ،لذا يرى ابن تيمية رحمه الله تعالى أن قصة

قال عبد الله بن الحسن: المراء يفسد الصداقة القديمة، ويحل العقدة الوثيقة، وأقل ما فيه أن تكون المغالبة، والمغالبة أمتن

عن أبي عبيدة أن معاوية رضي الله عنه قال لجلسائه: أي أبيات العرب في الضيافة أحسن؟ فاختلفوا، وأكثروا، فقال معاوية:

‏قال أكثم بن صيفي: من أصاب حظّا من دنياه فأصاره ذلك إلى كبر وترفّع فقد أعلم أنه نال فوق ما

‏قال الأحنف بن قيس:ألا أدلكم على المحمدة بلا مرزئة؟ الخلق السجيح، والكف عن القبيح. ألاأخبركم بأدوإ الداء؟ الخلق الدنيء، واللسان

التقى الحسن والفرزدق في جنازة، فقال الفرزدق للحسن: أتدري ما يقول الناس يا أبا سعيد؟ قال: وما يقولون قال: يقولون: