(قال سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه : الفرصة تمر مر السحاب، فانتهزوا فرص الخير.) *قال أحد الناصحين : كنت أمشي بسيارتي فإذا بشـاب يعاكس فتاة فترددت هل أنصحه أم لا، ثم عزمت على نصحه , فلما نزلت من السيارة هربت الفتاة وخـاف الشاب فرددت عليه السلام وقلت : أنا أخٌ أحببت لك […]
قال الامام مالك : أدركت بالمدينة أقواماً لم تكن لهم عيوب فعابوا الناس؛ فصارت لهم عيوب. وأدركت بها أقواماً لهم عيوب فسكتوا عن عيوب الناس؛ فنسيت عيوبهم.
قال سيدنا عمر بن الخطاب : -عليك بإخوان الصدق تعش فى أكنافهم ، فإنهم زينة فى الرخاء ، وعدة فى البلاء ، – رد أمر أخيك على أحسنه حتى يجيئك ما يغلبك منه ، – واعتزل عدوك ، – واحذر صديقك الا الأمين من القوم ولا أمين إلا من خشى الله – فلا تصحب الفاجر
قمة الجحود من لا يعرف قدر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي قال عنه الله تعالى: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ.} وقال: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} وقال: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} وصل اللهم على سيدنا محمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماته
من أدعية النبي صلى الله عليه وسلم: عن ابن مسعود رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه و سلم كان يقول : “اللهم اني اسألك الهدى و التقى و العفاف و الغنى”) [رواه مسلم] اللهم: اصله يا الله فحذف حرف النداء وعوض عنه الميم الهدى : الرشاد التقى:امتثال الاوامر واجتناب النواهي العفاف: التنزه عما
للوقاية من العين : تكون بالمحافظة على الأذكار والأدعية الصحيحة الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وعدم إظهار النعمة على أكمل صورة عند من عرف عنه الحسد والجشع والغيرة. وقد ذكر البغوي أن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه رأى صبيا مليحا فقال: “دسموا نونته لئلا تصيبه العين “، أي غيروا من
سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه لما أراد الهجرة إلى المدينة أبى إلا أن تكون علانية، تقلد سيفه، وتنكّب قوسه، وانتضى في يده أسهماً، واختصر عنزته، (عنزته: عصا في قدر نصف الرمح وهي أطول من العصا وأقوى من الرمح) ومضى قبل الكعبة، والملأ من قريش بفنائها فطاف بالبيت سبعاً متمكناً، ثم أتى المقام،
(لا حول ولا قوة الا بالله): مع تكرارها بين يدي حاجاتكم من دعاء لقضاء دين أو فك كربة أو غيرها من الحاجات تقضى باذن الله تعالى
إمرأة صالحة قال ابنها :في يومٍ من الأيام جاءني قريب لنا وأمي جالسة عندي فلما دخل قال: ما شاء الله الوالدة عندك ؟ يعني في البيت . فقلت : لا أنا عندها من باب الاكرام لها فقالت الوالدة : لا يا بني عندما كنت صغيراً كنت عندنا ولكن لما كبرنا صرنا نحن عندك ألم تقرأ
