أوصانا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالنساء وقال: “استوصوا بالنساء خيراً” فلا تكسر قلب أمك بكلمة أو تأخر طلبها، ولا تعصر قلب أختك باستهزاء واستنقاص، ولا تجرح قلب زوجتك واستمع لابنتك وابتسم لها ولبي طلبها. لنتقرب إلى الله تعالى بالإحسان لهن ولا نحزن قلوبهن فلا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهن إلا لئيم. فهن جعلهن […]
– ممن يعرف الله جل جلاله ثم لا يحبه سبحانه وتعالى – وممن يسمع داعي الله جل جلا له ثم يتأخر عن الاجابة – وممن يعرف قدر الربح في معاملة الله سبحانه وتعالى ثم يعامل غيره – وممن يعرف قدر غضب الله سبحانه وتعالى ثم يتعرض له – وممن يعلم انه لا بد له من
قيل ﻷﻋﺮﺍﺑﻲ : ﻫﻞ ﺗﺤﺪّﺙ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺪﺧﻮﻝ ﺍﻟﺠﻨّﺔ؟. ﻗﺎﻝ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺷﻜﻜﺖ في ذلك ﻗﻂّ .وﺃﻧّﻲ ﺳﻮﻑ ﺃﺧﻄﻮ ﻓﻲ ﺭﻳﺎﺿﻬﺎ ، ﻭﺃﺷﺮﺏ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺿﻬﺎ،ﻭﺃﺳﺘﻈﻞّ ﺑﺄﺷﺠﺎﺭﻫﺎ ﻭﺁﻛﻞ ﻣﻦ ﺛﻤﺎﺭﻫﺎ ، ﻭﺃﺗﻔﻴّﺄ ﺑﻈﻼﻟﻬﺎ،ﻭﺃﺗﺮﺷّﻒ ﻣﻦ ﻗﻼﻟﻬﺎ ﻭﺃعيش ﻓﻲ ﻏﺮﻓﻬﺎ ﻭﻗﺼﻮﺭﻫﺎ . ﻗﻴﻞ ﻟﻪ : ﺃﻓﺒﺤﺴﻨﺔٍ ﻗﺪّمتها ﺃﻡ ﺑﺼﺎﻟﺤﺔٍ ﺃﺳﻠﻔﺘﻬﺎ؟ ﻗﺎﻝ : ﻭﺃﻱّ ﺣﺴﻨﺔٍ ﺃﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﺎً ، ﻭﺃﻋﻈﻢ حظا
يقال : درهم وقاية خير من قنطار علاج برنامج للوقاية من اي شرور سواء من انس او جن باذن الله تعالى. 1. التوكل على الله حق التوكل واليقين بأنّ النفع والضر بيد الله تعالى فقط 2. صلاة الفجر جماعة فمن صلى الفجر فهو في ذمة الله 3. الاستيداع والدعاء(استودع الله نفسك وكل ما تحب فانّ
عندما حاصر (٥٠٠٠٠٠)الف جند من الروم واوشكوا على تدمير جيش المسلمين، تناول البطل الإسلامي الفذ عكرمة بن ابي جهل سيفه واتخذ القرار الأصعب قرار الموت، فنادى بالمسلمين بصوت يشبه الرعد : أيها المسلمون من يبايع على الموت ؟ فتقدم إليه(400)فدائي ، ليكوَّنوا ما “كتيبة الموت الإسلامية “، عندها اتجه خالد بن الوليد نحو عكرمة وحاول
كتب د. على الصلابي: دعيت مرة لحفل تكريم في إحدى الدول وأراد المكرِّمون لي أن يكون التكريم في المسجد يوم الجمعة بعدما أخطب لهم الجمعة. وكان في الحضور بعض الوجهاء ونواب من البرلمان وغيرهم من علية القوم ، وبعد الجمعة وقف الإمام وقال: سيكون التكريم اليوم جديدا من نوعه. لن يسلم الهدية اليوم نائب من
قال الشافعي رحمه الله: طلبنا ترك الذنوب فوجدناها في صلاة الضحى وطلبنا ضياء القبور فوجدناها في قراءة القرآن وطلبنا عبور الصراط فوجدناها في الصوم والصدقة وطلبنا ظل العرش فوجدناها في محبة الصالحين
قال ابن القيم رحمه الله: لا يغرك من الرجل طنطنته وما تراه يفعل من صلاة وصوم وصدقة وعزلة انما الرجل هو الذي يراعي شيئين حفظ الحدود واخلاص العمل طنطنته: اي صخبه وارتفاع صوته
لما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة أتته الوفود مهنئة ، ومنها وفد الحجاز كان من بينه صبي صغير السن أراد أن يتكلم فقال عمر: ليتكلم من هو أسن منك يا غلام ، فإنه أحق منك بالكلام فقال الصبي : أيد الله الأمير ،إن المرء بأصغريه ؛ قلبه ولسانه، فإن أعطى الله المرء قلباً حافظاً
لما ولي عمر بن هبيرة العراق ،استشارأ الحسن البصري والشعبي وابن سيرين وهم من اعلام التابعين وائمةالمسلمين فقال لهم: ان امير المؤمنين يزيد بن عبد الملك كتب الي في اشياء ،ان اطعته فيها أغضبت الله،وان عصيته لم آمن بطشه وغضبه،فهل ترون لي في متابعتي اياه فرجا ؟ فتكلم الشعبي وابن سيرين كلاما فيه تقية ومداراة،
