فعل نبوي
لنا فيه اسوة, محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا جاء أمرا أسره يخر ساجداً شكرا لله تعالى
قيل للحسن البصري: الا يستحي احدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود فقال: ودّ الشيطان لو ظفر منكم بهذا فلا تملوا من الاستغفار قيل للإمام أحمد: كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة مسلم يجيب الله دعوته.
(قال الحسن البصري رحمه الله: تواصلوا مع أصحابكم فالصاحب الوفيّ مصباح مضيء قد لا تُدرك نُوره إلا إذا أظلمت بك الدنيا). *فإن صفاء قلب المرء على أخيه عبادة غالية وهي من أبرز صفات أهل الجنة، وما أحوجنا إليها قال تعالى:{ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِل}
من اقوال سيدنا علي رضي الله عنه: من اعطي أربع خصال فقد اعطي خير الدنيا والاخرة وفاز بحظه منهما (ورع يعصمه عن محارم الله، وحسن خلق يعيش به في الناس، وحلم يدفع به جهل جاهل، وزوجة صالحة تعينه على امر الدنيا والاخرة)
زار الفاروق في العشره الأواخر من رمضان قبر رسول الله صل الله عليه وسلم . فوجد أعرابي يقف امام القبر ويدعو فوقف عمر خلفه وأنصت اليه وكان مما دعا : اللهم هذا حبيبك ، وانا عبدك، والشيطان عدوك، فان غفرت لي، سر حبيبك، وفاز عبدك، وحزن عدوك، وإن لم تغفر لي، حزن حبيبك، ورضي عدوك
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فدخل المسجد وأناخ ناقته بفنائه، فقال بعض ألصحابة لنعيمان بن عمرو الأنصاري رضي الله عنه، وكان يقال له النعيمان: لو نحرتها فأكلناها، فإنا قد قرمنا إلى اللحم (أي اشتهينا)، ويغرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمنها، فنحرها النعيمان، ثم خرج الأعرابي فرأى راحلته فصاح: واعقراه يا
في بر الوالدين : – أم تعمل بالخياطة وكان لها ابن تعطيه النقود وتمنعه من العمل وتحثه على اكمال دراسته ففعل ما أرادت ووفقه الله، وكانت نيته أن يعطي من راتبه لأمه ليسد بعض من جمائلها عليه. لكن شاء الله بأن توفيت فحزن قلبه وبكى عليها كثيراً. – ونذر لله تعالىٰ أن يدفع ربع راتبه
اقسامه : غضب محمود : الغضب لله تعالى غضب مذموم : الغضب لباطل كعصبية الجاهلية او لقيام حق او زهوق باطل غضب مباح : ما لم يكن من النوعين السابقين كالغضب اذا اهين شخصه ولم يتجاوز بغضبه حدود الشرع الاسباب المهيجة للغضب – المزاح الزائد والاعجاب بالنفس والتعالي على الاخرين والسخرية والاستهزاء منهم – اعتقاد
إحياء سنة: عَنْ عَائِشَةَ ، وَذَكَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُحِبُّ التَّيَامُنَ مَا اسْتَطَاعَ ؛ فِي طُهُورِهِ، وَتَنَعُّلِهِ، وَتَرَجُّلِهِ. [سنن النسائي]الحديث: صحيح
لنا فيه اسوة: من حلمه صلى الله عليه وسلم: جاءه زيد بن سعنة أحد أحبار اليهود بالمدينة، جاء يتقاضاه ديناً له على النبي صلى الله عليه وسلم فجذب ثوبه عن منكبه وأخذ بمجامع ثيابه وقال مغلظاً القول: إنكم يا بني عبد المطلب مُطلٌ، فانتهره عمر وشدد له في القول والنبي صلى الله عليه وسلم يبتسم،