نماذج
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم: سيدنا ﺃﺑﻮﺑﻜﺮ ﻳﺒﻜِﻲ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ صلى الله عليه وسلم ﻟﻤﺎ ﺑﺪﺕ ﻃﻼﺋﻊ ﺭﺣﻴﻠﻪ ، ﻓﻴﻮﺍﺳﻴﻪ صلى الله عليه وسلم : ” ﻻﺗﺒﻚِ ، لو كنت ﻣﺘﺨﺬًﺍ من البشرﺧﻠيلاً ﻻﺗﺨﺬﺕُ ﺃﺑﺎﺑﻜﺮاً ﺧﻠﻴﻼ.”
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم: سيدنا ﺃﺑﻮﺑﻜﺮ ﻳﺒﻜِﻲ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ صلى الله عليه وسلم ﻟﻤﺎ ﺑﺪﺕ ﻃﻼﺋﻊ ﺭﺣﻴﻠﻪ ، ﻓﻴﻮﺍﺳﻴﻪ صلى الله عليه وسلم : ” ﻻﺗﺒﻚِ ، لو كنت ﻣﺘﺨﺬًﺍ من البشرﺧﻠيلاً ﻻﺗﺨﺬﺕُ ﺃﺑﺎﺑﻜﺮاً ﺧﻠﻴﻼ.”
قال سيدنا علي رضي الله عنه: التقوى هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والقناعة بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل
: تأمل في رسـالة الخليفة عمر بن عبد العزيز إلى حكام ولايات دوله قال فيها: – عليك بتقوى الله في كل حال ينزل بك فأن تقوى الله أفضل العدة وابلغ المكيدة واقوى القوة . – ولاتكن في شيء من عدوة اشد أحتراسا لنفسك ومن معك من معاصي الله فإن الذنوب أخوف عندي على الناس من
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ﺛﻮﺑﺎﻥ ﺣﻴﻦ ﺴﺄﻟﻪُ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ صلى الله عليه وسلم : ” ﻣﺎ ﻏﻴَّﺮ ﻟﻮﻧﻚ ؟” ﻓﻘاﻝ : ﻣﺎﺑﻲ ﻣﺮﺽٌ ﻭﻻﻭَﺟﻊ ﺇﻻ ﺃﻧِّﻲ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺃﺭَﻙَ ﺍﺳﺘﻮﺣﺸﺖُ ﻭﺣﺸَﺔ ﺷﺪﻳﺪَﺓ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﺎﻙ.
من الحب لرسول الله صلى الله عليه وسلم: – ﺭﺑﻴﻌﺔ ﺑﻦ ﻛَﻌﺐ ﺣﻴﻦَ ﺴﺄﻟﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم ﻣﺎﺣﺎﺟﺘﻚ ؟ ﻓﻘاﻝ : ﺃﺳﺄﻟﻚ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ. – وﺍﻣﺮﺃﺓ من ﺑﻨﻲ ﺩﻳﻨﺎﺭ ، ﺣﻴﻦ ﺨﺮﺝُ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺃﺑﻮﻫﺎ ﻭﺃﺧﻮﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ ﻓاستشهدوا جميعاً في سبيل الله ﻭﻳُﻨﻌﻮﻥ ﻟﻬﺎ، ﻓﺘﺮﻯ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ صلى الله عليه وسلم
لا أحد يمتلك حياة كاملة ولا قلبا خاليا وﻻ رأسا خفيفا من الأعباء، ولكن هناك من يدعو الله ويتوكل عليه ثم يبتسم فيأتيه البلاء على اشكال مختلفة وأول ماينزل به البلاء مباشرةً يرفع بصرك إلى السماء ويقل الحمد لله، فينظر الله إلى قلبه فإن علِم الله منه الرضى فسيُجازيه بأمرين يُهون عليه البلاء و يُرضيه.
قبل القرار دقيقة انتظار اعد التفكير فيها: ﻻ تنس ان تعطي نفسك دقيقة من التفكير زيادة في كل امر تريد أن تتخذ فيه قرارا . فربما يتغير في هذه الدقيقة قرارك
كل لفظ وفعل يصدر منا يؤثر في الطفل تأثيرا كبيرا، والنعلم ان أطفالنا هم انعكاس لنا ولصورنا. فلنبتعد عن امرهم المباشر فمثلا: – لا تقل لطفلك: لا ترسم على الحائط بل قل: ارسم على الورق و عندما تنتهي سأعلق الرسمة على الحائط أو الثلاجة أو السبورة – لا تقل لطفلك: قم صلي و إلا ستذهب
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : ” أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَى امْرِئٍ أَخَّرَ أَجَلَهُ حَتَّى بَلَّغَهُ سِتِّينَ سَنَةً “. [رواه البخاري] فما بين الستين والسبعين معترك المنايا فاذا بلغ العبد الستين فقد انتهت المهمه وبدا لم المتاع للرحيل وظهرت امارات النهاية. فقيل: اذا الرجال كبرت اولادها*** واخذت آلامها تعتادها وكثرت
ﻳؤكد ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻄﻨﻄﺎﻭﻱ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ الوﺍﻗﻌية، لأنه يعرﻑ ﺃﺷﺨﺎﺻﻬﺎ وﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻬﺎ، في”ﺟﺎﻣﻊ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ”، ﻛﺎﻥ ﺷﻴﺦ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺳﻠﻴﻢ اﻟﺴﻴﻮﻃﻲ وﻛﺎﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺤﻲ ﻳﺜﻘﻮﻥ ﺑﻪ، ﻭﻳﺮﺟﻌﻮﻥ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻲ ﺃﻣﻮﺭ ﺩﻳﻨﻬﻢ ﻭﺩﻧﻴﺎﻫﻢ. وﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﺗﻠﻤﻴﺬ ﻣﻀﺮﺏ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﻓﻘﺮﻩ، ﻭلكن أيضا ﻓﻲ ﺇﺑﺎﺋﻪ ﻭﻋﺰﺓ ﻧﻔﺴﻪ،ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ باﻟﻤﺴﺠﺪ؛ وذات نهار كان قد ﻣﺮّ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻮﻣﺎﻥ ﻟﻢ ﻳﺄﻛﻞ