من السير
قال المفضل الضبي: سايرت الرشيد يوم منصرفه من مكة، فسنح لنا ذئب، فقال الرشيد: ما أحسن ما قيل في الذئب؟ […]
قال المفضل الضبي: سايرت الرشيد يوم منصرفه من مكة، فسنح لنا ذئب، فقال الرشيد: ما أحسن ما قيل في الذئب؟ […]
-المدارسة ويجب فيها : التواضع والاستماع والانصات. والمداخلات بأدب واحترام. فيتعلم منها الدارس معارف وآداب وسلوكيات فاضلة. (ذكر أنس بن
-قال عبد الملك بن مروان لأسماء بن خارجة الفزاري: بلغني عنك أخلاق شريفة، فصفها لي. فقال: يا أمير المؤمنين، هي
في أدب المحادثة: عرض رجل للرشيد وَهُوَ يطوف بِالْبَيْتِ، فَقَالَ: يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ، إِنِّي أُرِيد أَن أُكَلِّمك بِكَلَام فِيهِ خشونة
هدي النبي في الفتنة وغض البصر والاختلاط: -عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى امْرَأَةً، فَأَتَى امْرَأَتَهُ
-كان الأحنف مستندا إلى سارية في المسجد وحده، فأقبل بعض إخوانه فتنحّى له عن مجلسه، فقال: يا أبا بحر ما
-أن عبد الملك بن مروان دعا رجلا إلى الغداء، فقال: ليس بي هواء، فقال: ما أقبح بالرجل أن يأكل حتى
قالت أسماء بنت أبي ربكر رضي الله عنهما : لقد رأيت زيد بن عمرو بن نفيل شيخًا كبيرا يسند ظهره
-نفوس نقية: كان الامام ابراهيم النخعي أعور العين وتلميذه سليمان بن مهران أعمش العين (ضعيف البصر)، انهما سارا في احد
-عبد الحميد الكاتب رحمه الله : (وهو الكاتب الأول للخليفة محمد بن مروان آخر خلفاء بني أمية، وكان وفياً له،
الحجاج بن يوسف الثقفي: كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المارة.وعندما حمله إلى البر
موقف: لبيد بن ربيعة؛ قَالَ له المغيرة: أنشدني ما قلت من الشعر فِي الجاهلية والإسلام، فقَالَ: قد أبدلني الله ذلك