دعاؤك سلاحك
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد. اللهــم لا ترد لنا دعاء ، ولاتخيّب لنا رجاء ، ولا تسكن أجسادنا داء و ادفع عنّا كُلّ هم وغم وسقم وبلاء ، ولا تسكن أجسادنا داء ، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد. اللهــم لا ترد لنا دعاء ، ولاتخيّب لنا رجاء ، ولا تسكن أجسادنا داء و ادفع عنّا كُلّ هم وغم وسقم وبلاء ، ولا تسكن أجسادنا داء ، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
سمع ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺃﺑﻮ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻫﻮ أقوى ﺗﻼﻣﻴﺬ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﺑﻲ ﺣﻨﻴﻔﺔ ﺃﻥ ﺷﺎﺑﺎ ﻳﺪﻋﻰ ﺣﺎﺗﻤﺎ ﺍﻷﺻﻢ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺰﻫﺪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﺘﻼﻣﻴﺬﻩ : ﻫﻠﻤﻮﺍ ﺑﻨﺎ ﻧﺬﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻨﺴﺄﻟﻪ،ﻓﺈﻥ ﺃﺟﺎﺑﻨﺎ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﻧﺴﺘﻤﻊ، قال: يا ﺷﺎﺏ ﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻼﺓ؟ ﻗﺎﻝ: ﺃﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻦ ﺁﺩﺍﺑﻬﺎ ﺃﻡ عن ﻛﻴﻔﻴﺘﻬﺎ؟ ﻓﺘﻌﺠﺐ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ :ﻋﺠﺒﺎ ﺳﺄﻟﻨﺎﻩ ﺳﺆﺍﻻ ﻓﺠﻌﻠﻪ ﺍﺛﻨﻴﻦ
كان لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه مزرعة في المدينة مجاورة لمزرعة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما خليفة المسلمين في دمشق. وفي ذات يوم دخل عمال مزرعة معاوية إلى مزرعة ابن الزبير، فغضب ابن الزبير وكتب لمعاوية وقد كان بينهما شحناء قائلاً في كتابه: من عبدالله ابن الزبير إلى معاوية ابن هند
ادعى رجل من الاعراب النبوة في زمن المهدي العباسي فاعتقله الجنود وساقوه الى المهدي فقال له: أأنت نبيّ ؟ قال:نعم قال المهدي:الى من بعثت ؟ قال الاعرابي: أوتركتموني أبعث الى أحد ؟ بعثت في الصباح واعتقلتموني في المساء
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد:اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تحسن بها الاخلاق، وتيسر بها الارزاق، وتدفع بها المشاق، وتملاء بها الافاق، صلاة دائمة من يوم خلقت الدنيا الى يوم التلاق، واسترنا بين يديك ياعزيز ياخلاق، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله؛ اللَّهُم خِفَافًا ، لا نُؤذِي ولا نُؤذَى، لا نَجرَحُ ولا نُجرَح، لا نَهينُ ولا نُهان، اللَّهُم عُبورًا خفيفًا؛ لا نَشقىٰ بأحدٍ ولا يشقى بنا أحد. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم